إن الأداء بأفضل ما لدينا في أي شيء نقوم به وكل ما نقوم به هو أمر نريده جميعًا...
استطلاع: 53% من الموظفين يرغبون في العمل من المنزل
ومع ذلك ، في بعض الأحيان نكون عالقين في مثل هذا الموقف حيث تكون الوظيفة التي نقوم بها هي كل ما يمكن للمرء أن يتخيله ولكننا لا نحبه على الإطلاق لأنه لا يهمنا. على الرغم من كرهنا لذلك، فإن المضي قدمًا في الوظيفة هو الخيار الوحيد المتاح لدينا. إذن ، ماذا تفعل في مثل هذه الحالة؟ لا داعي للقلق حول هذا الموضوع. إليك كيف يمكنك التفوق في العمل حتى لو كنت تكره وظيفتك.
لا تركز على ما لا تحبه
لن يؤدي التفكير في مدى كرهك لوظيفتك أو شركتك الحالية إلى تحسين الوضع. ستضيف هذه السلبية فقط إلى أسباب عدم إعجابك بالعمل أو رئيسك في العمل أو زملائك ، وقد يضر ذلك بأداء الجميع. بدلاً من ذلك ، ركز عقلك على أي جوانب إيجابية في المنصب الحالي ، حتى لو كانت فقط الراتب.
قم بتوسيع مجموعة مهاراتك
اعمل على التطوير المهني الخاص بك سواء كانت شركتك أو صاحب العمل يركزان على السماح بحدوث ذلك أم لا. حاول أخذ دورة عبر الإنترنت أو فصل شهادة. يمكن أن توفر هذه الدورات تحويلًا عن التفكير في مدى كرهك لعملك ويمكن أيضًا أن تفتح الباب لمتابعة فرصتك المهنية التالية.
ابتكر وحقق أهدافك الخاصة التي يمكن تحقيقها
عندما يكره الناس وظيفتهم ، قد يكون أفضل قرار هو وضع مجموعة أهدافهم الخاصة لمنح حياتهم العملية غرضًا أكبر. قد تكون هذه الأهداف خاصة بمبادرات شركتك أو مسؤولياتك أو تطورك المهني أو الشخصي.
كن فخوراً ببيئة عملك
بينما لا يمكنك التحكم في معظم الأشياء لتحسين عملك ، فقد تتمكن من التحكم في مساحة عملك بعض الشيء. يمكن أن يساعد إنشاء مكتب أو مكتب نظيف ومنظم في تصفية ذهنك من أي فوضى وفوضى قد تخلق طبقة إضافية من التوتر.
افعل شيئاً تحبه خارج الدوام
من المهم دائمًا دعم اهتماماتك على الجانب. يمكن أن تكون هذه هواية أو رياضة أو نشاطًا أو حتى نشاطًا تجاريًا جانبيًا مرتبطًا بما تريد القيام به في النهاية. أنت لا تعرف أبدًا أن هذا يمكن أن يكون نقطة انطلاق لبدء عملك الخاص.
غيّر طريقة تفكيرك
غالبًا ما نركز على ما لا نحبه ولا يمكننا تغييره في عملنا. خذ خطوة للوراء واعلم أنه يتم تقديم طاقتك بشكل أفضل لتصميم الحياة التي تريدها. يمكنك استبدال الأفكار بالأفعال التي تساعدك في العثور على منظور جديد أو وضع وظيفة سيئة خلفك أو حتى العثور على وظيفة جديدة في مكان آخر.
تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي ليصلكم كل ما هو جديد:
