أثارت مداخلة تلفزيونية للداعية السعودي د. علي المالكي، وصف فيها الفتاة السعودية بـ”العار”، موجة استياء كبيرة داخل أوساط نشطاء وسائل مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية.
وبعد انشار مقطع الفيديو، الذي تحدث فيه المالكي لقناة “بداية” ضمن برنامج “زد رصيدك”، دشن نشطاء سعوديون عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر هاشتاج بعنوان #علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار، منتقدين هذا التصريح فيما دافع آخرون عنه، مؤكدين أن حديثه يجب أن يفهم في سياقه “العامي” ويعد الضجة التي اثيرت حوله وجه الشيخ اعتذار موضحا انه لم يكن يقصد ما تم فهمه :
#علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار ياعلي المالكي لاتصف بناتنا بالهم والعار هن فخرنا ونور منازلنا. متيقن انها زلة لسان والاعتذار لايعيبك
— الوافي911 (@al_wafi911) January 24, 2016
#علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار بناتنا شرف وفخر ....وليس عار
— Mbm (@mbmb226) January 24, 2016
#علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار نحن مسلمين ونعرف قدر المرأة ومنزلتها في ديننا ولكن في كثير من قبائل الجنوب العار مجازياً تعني العرض والشرف
— طارق (@tariqsalmalki) January 24, 2016
الرد على من يصطادون في الماء العكر #علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار pic.twitter.com/KLuT7RYQmP
— جواد الفجر (@jwaadalfajer) January 24, 2016
#علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار نحسن النيه لعل الرجل كان يقصد ان ااعار بأن زواجها ستر لها ومن سترها ف اكيد له الفضل احسنوا النيه يامنبرشين
— متفزلق (@motafzlg1) January 24, 2016
#علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار بناتنا اجمل هدية وهبناهارب العباد ورودنا وازهارنا الجميلة هي من تزيننا والمالكي جاهلي يعيش زمن وأد البنات
— نواف الردعي (@NRudae) January 24, 2016
#علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار العار والله ان معك دكتواره وهذا كلامك
— saud faisal (@Saud_Faisal87) January 24, 2016
قصد ال د. #علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار ومعنى شال عارك أي حفظ عرضك وشرفك في بعض المناطق ومنها ديرة الشيخ وكان الأحرى اختيار اللفظ الأنسب.
— سالم تركي (@salim_turki) January 24, 2016
#علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار عارٌ وهم عنده،وسترٌ من النار عند غيره قال ﷺَ :من ابتلي من البنات بشيء،فأحسن إليهن ،كن له سترا من النار
— سعود الطلال (@saud9401) January 24, 2016
#علي_المالكي_بناتنا_شرف_وليس_عار يقول أنه يقصد به بكلمة عار شرف. يقول الشيء ويعني نقيضه(شرف = عار)ويريد أن نصدق.لم نفقد عقولنا بعد!!
— محمد الدخيل (@dakhmd) January 24, 2016