أودي الأردن تطلق حملة لصيانة المكابح خلال شهر أيلول

إستمرارا لجهوده الهادفة الى تقديم أفضل الخدمات لعملائه، أعلن مركز أودي الأردن، ممثلاً بشركة نقل للسيارات، عن إطلاق حملة جديدة لصيانة المكابح خلال شهر أيلول حيث تقدم الشركة لكافة عملائها خصم 25% على بطانات وأقراص المكابح وذلك عند زيارة مركز خدمة أودي.
وقد جاءت هذه الحملة في فترة ما قبل الشتاء تأكيدا من أودي على ضرورة إجراء الفحوصات والصيانة اللازمة لمكابح السيارات قبل حلول هذا الفصل حيث يتوجب على السائق فحص المكابح وتبديلها في حال لزم الأمر، وتلتزم أودي بتوفير هذه الخدمة لكافة عملائها من أصحاب سيارات أودي على تنوع موديلاتها.
وبهذه المناسبة، قال المهندس حباب عبدالقادر، مدير صيانة أودي الأردن: "نحن في أودي نحرص على سلامة عملائنا وعلى توفير أعلى المعايير لخدمتهم، وهذه الحملة التي سوف تستمر لمدة شهر تهدف الى تشجيع أصحاب سيارات أودي على فحص وصيانة سياراتهم لضمان قيادة آمنة على الطرقات وتجنب الصعاب التي يواجهها السائقون في فصل الشتاء."
لطالما تميز مركز خدمات سيارات أودي بتقديمه لأفضل خدمات الصيانة والتي تمتاز بمستوى عال من التقنية والتكنولوجيا وبضمه لعدد كبير من الكفاءات العاملة والتي تحرص على خدمة العملاء بأسلوب يفوق توقعاتهم. وما هذه الحملة الا تاكيد لعملاء أودي على ولاء الشركة لهم وإدراكهم الكامل لأهمية الحفاظ على متطلبات السلامة العامة على الطرقات.
خلفية عامة
أودي
"أودي" هي شركة ألمانية لتصنيع السيارات، وقد تخطت الشركة توقعاتها التي حددتها للعام 2009 مع نتائج مبيعات وصلت إلى حوالي الـ 950,000 سيارة. كما نجحت الشركة بتسجيل عائدات بلغت 34،2 مليار يورو، فيما بلغت الأرباح قبل حسم الضرائب 3,2 مليار يورو. وتنتج أودي سياراتها في كل من إنجولشتادت ونيكارسولم (ألمانيا)، جيور (هنغاريا)، شانجشون (الصين) وبرسيل (بلجيكا).
وتنشط الشركة في أكثر من 100 سوق حول العالم، وتمتلك شركات فرعية تشمل Automobili Lamborghini Holding S.p.A في سانت أجاتا بولونيز في إيطاليا و quattro GmbH في نيكارسولم بألمانيا.
توظف أودي ما يزيد عن 58,000 شخص حول العالم بمن فيهم 46,500 موظف في ألمانيا. وتستثمر الشركة التي تعتمد الحلقات المعدنية الأربع شعاراً لها، ما يزيد عن ملياري يورو كل عام للحفاظ على ريادتها للتكنولوجيا المتقدمة في إطار الفلسفة التي تتبنّاها.
وتخطط أودي لزيادة عدد طرازاتها إلى 42 طرازاً بحلول العام 2015. وتحتفل الشركة بمئويتها الأولى في 2009. وكانت قد أبصرت النور على يد أوغست هورخ في زويكاو في 16 يوليو من العام 1909.
تولي أودي ومنذ فترة طويلة اهتماماً كبيراً بمسؤوليتها الاجتماعية بعدة مستويات، وذلك بهدف تأمين حياة معيشية أفضل للأجيال القادمة. ولهذا، فإن من أهم مفاتيح النجاح الدائم لعلامة أودي تتمحور حول حماية البيئة، الحفاظ على الموارد، والقدرة التنافسية الدولية والتطلع قدماً مع سياسة الموارد البشرية. وتمثل مؤسسة أودي البيئية مثالاً على إلتزام AUDI AG تجاه القضايا البيئية.