تعيين أمناء جدد لمجلس مؤسسة موغلي: مارتن بيري، ديفيد كلتربك ، فيليب فوجلير

أعلنت مؤسسة موغلي Foundation Mowgli مؤخرا عن تعيين ثلاثة أعضاء جدد في مجلس أمناء المؤسسة كجزء من جهود المؤسسة المستمرة لتوسيع نطاق تأثيرها في مجال ريادة الاعمال في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، حيث قامت المؤسسة بتعيين السيد مارتن بيري والبروفيسور ديفيد كلتربك والسيد فيليب فوجلير في مجلس الأمناء الذي يضم مجموعة من الافراد الذين لديهم خبرة واسعة النطاق في ريادة الاعمال والاستثمارات وادارة الشركات والتجارة والطاقة بالإضافة إلى النواحي القانونية والدبلوماسية.
يقوم المجلس في مؤسسة موغلي، الذي يرأسه السيد توني بيري مؤسس موغلي، بتقديم خبرته في مجالات الأدارة والرؤيا والقيادة. ويُمكن هذا التوجيه المؤسسة من التقدم المستمر في تقديم خبرات التوجيه الملهمة والمؤثرة وبالتالي ضمان استمرارية عملياتها وتحقيق رؤيتها المستقبلية ورسالتها وأهدافها.
السيد مارتن بيري، نائب رئيس شركة استثمارات في جنيفيا سويسرا، ولديه 30 عاما من الخبرة في مجال إدارة الاعمال والاستثمارات المالية وقد ركز في السنوات الأخيرة على تصميم نظم الإدارة الشفافة وتنمية المهارات القيادية. ولبيري علاقة وطيدة مع منطقة الشرق الأوسط حيث تعود خبرته في المنطقة الى ما يقارب 50 عاماً.
البروفيسور ديفيد كلتربوك الذي بدء في دعم التوجيه في أوروبا منذ بداية الثمانينات. شارك كلتربوك في تأسيس مجلس التوجيه والإرشاد الأوروبي. البروفيسور ديفيد كلتربوك أستاذ زائر في جامعة يورك سانت جون وجامعة شفيلد هلام وجامعة أكسفورد بروكس. وقد ترأس البروفيسور كلتربوك شبكة عالمية تضم مجموعة من خبراء التوجيه والمتدربين وخبراء التدريب والتوجيه الدولي وقد قام بتأليف 60 كتابا.
فيليب فوجلير، خبير قانوني ، وإداري استراتيجي في شركة فودافون في المملكة المتحدة. لديه أكثر من 20 عاما من الخبرة في مجال القانون، والامتثال، والشفافية، والعمليات، والتشريعات، والإدارة الإستراتجية في مختلف الشركات العالمية في أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط، بالإضافة الى ذلك فإن السيد فوجلير هو عضو غير تنفيذي في مجلس إدارة مشروع الفقر العالمي ولديه خبرة مهنية واسعة في الشرق الأوسط .
خلفية عامة
مؤسسة موغلي
تأخذ مؤسس موغلي الحاصلة على العديد من الجوائز العالميّة من المملكة المتحدّة مقراً لها، حيث تأسست في العام 2008 كمؤسسة متخصصة في توجيه روّاد الأعمال وتطوير مهاراتهم القياديّة من خلال استخدام فلسفة التوجيه في المؤسسات الحكوميّة والشركات ونظام ريادة الأعمال بشكل عام في منطقة الشرق الأوسط.