فصل الشتاء يلهم إل جي ابتكارات تعزز كفاءة المنزل الذكي وراحته

بيان صحفي
تاريخ النشر: 18 فبراير 2018 - 10:29 GMT

تتابع إل جي الابتكار وتضع مصلحة المستهلك على رأس الأوليات.
تتابع إل جي الابتكار وتضع مصلحة المستهلك على رأس الأوليات.

يستمتع الناس في الشتاء بالأوقات الطويلة التي يقضونها في المنازل مع العائلة والأصدقاء لممارسة الأنشطة الداخلية قبل أن يبدأ فصل الصيف وتزداد حرارة الأجواء. ومثلما يفضل معظم الناس الاستمتاع بأوقاتهم في المنزل خلال الفصل البارد، تجد شركة إل جي في فصل الشتاء الموسم الرئيس الذي يلهمها تطوير منظومة بيئية ذكي تتكون من مجموعة من الحلول المبتكرة التي تزيد الكفاءة والراحة ضمن المنازل.

كشفت إل جي في معرض الإلكترونيات الإستهلاكية 2018 الذي أقيم أوائل العام الجاري عن مجموعة مبتكرة من الروبوتات والتقنيات الجديدة المزودة بالذكاء الاصطناعي المصممة للمنازل الذكية المستقبلية. ويتوقع أن تتوفر تلك الأجهزة والتقنيات قريبًا في منطقة الخليج، إلا أن العديد من الإلكترونيات والأجهزة المنزلية المتوفرة حاليًا في المنطقة مزودة بالفعل بتقنية «سمارت ثينك» التي تمكّن المستخدمين من التحكم بأجهزة المنزل بطرائق جديدة، سواء كان ذلك تنظيف المنزل بطريقة مفصلة خصيصًا لمنزلك، أو  تجربة مشاهدة متقدمة لبث المحتوى المباشر وفق الطلب على أجهزة التلفاز  أوليد من إل جي وغير ذلك. ففي جميع تلك الحالات تقدم أجهزة إل جي المزودة بتقنية سمارت ثينك سبلًا جديدة للتفكير  والحياة.

وقال السيد يونغ جيون تشوي، رئيس شركة إل جي إلكترونيكس الخليج «لا تكتفي الأجهزة الإلكترونية والمنزلية الذكية التي تبتكرها إل جي بتقديم راحة أكبر وتجربة أفضل للعملاء فحسب، بل توفر عليهم أيضًا هدر الوقت والمال والطاقة الكهربائية.» وأضاف «يميل الناس في الشتاء إلى قضاء وقت أطول في بيوتهم لتجنب البرد والشعور بالدفء، فيشاهدون برامج التلفاز  لفترة أطول، ويؤدي هذا إلى استهلاكهم كميات طاقة أكبر ويزيد تكلفتها عليهم. ولهذا فإننا في إل جي نضع على رأس أولياتنا أن نزود عملائنا بأفضل الحلول التي تحافظ على راحة منازلهم وتعززها دون زيادة التكاليف، وتتكامل وظائف مجموعة منتجاتنا معا بسلاسة لتكفل للعملاء دائمًا تقليل هدر الوقت والموارد دون تراجع في مستوى الرفاهية والراحة .»

كانت شركة إل جي وما زالت تعمل على تقديم مجموعة متنوعة من المنتجات سهلة الاستخدام التي تعزز الكفاءة في حياة العملاء دون زيادة التكاليف. فمثلًا، تتيج ثلاجة إل جي إنستافيو للمستخدم مشاهدة ما في داخلها بنقرة خفيفة على بابها دون فتحه، ما يقلل هدر الطاقة، أما غسالة إل جي توينووش فتستطيع غسل حملي غسيل في آن ما يقلل كثيرًا من هدر المياه والطاقة ويوفر المال.

وأضاف السيد تشوي «يؤثر الشتاء على أصغر تفاصيل حياتنا، بدءًا من كيفية الاستخدام اليومية للأجهزة الإلكترونية والأجهزة المنزلية وصولًا إلى إلى كيفية تأمين خصوصينا، ولهذا صممت إل جي الأجهزة المنزلية والالكترونيات والروبوتات بالتقنيات التي تتجاوز تأثيرات الطقس على قراراتنا فتتيح للعملاء التصرف سريعًا والتمتع بجميع الفصول دون القلق بشأن ميزانياتهم وصحتهم.»

تتابع إل جي الابتكار وتضع مصلحة المستهلك على رأس الأوليات وتسعى إلى اكتشاف الحالات التي تستطيع فيها مساعدة الناس على زيادة إنتاجياتهم وكفاءاتهم في حيواتهم اليومية لتوفير الوقت والجهد والمال.

ولا ريب أن خطوة الشركة الأخيرة نحو دمج الذكاء الاصطناعي في الأجهزة الإلكترونية والأجهزة المنزلية ليست إلا مجرد فاتحة لفئة كاملة من الحلول التي تصمم لتتيح للناس العيش حياة أكثر راحة مهما مرت عليهم من فصول العام.

خلفية عامة

إل جي الكترونيكس

إل جي الكترونيكس هي إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال الابتكارات التكنولوجية الخاصة بالأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية، وأنظمة الاتصالات المتنقلة، والأجهزة المنزلية. وتوظف الشركة أكثر من 93,000  ألف شخص يعملون في  120 منشأة.
 
 
وبلغت مبيعات إل جي على مستوى العالم في عام 2010 حوالي 55.8 تريليون وون كوري ما يعادل 48.2 مليار دولار أمريكي. وتتألف الشركة من خمس وحدات أعمال هي الترفيه المنزلي، الاتصالات المتنقلة، الأجهزة المنزلية، والتكييف والتبريد وحلول الطاقة.
 
 
ووقعت شركة إل جي الكترونيكس اتفاقية تعاون طويلة المدى لتصبح بموجبها شريكاً عالمياّ والشريك التقني لبطولة سباقات الفورمولا 1™.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن