Ooredoo تمنح عملاء شهري 40 جيجابايت من البيانات

في إطار إلتزامها بإثراء تجربة عملائها ومنحهم مزيداً من القيمة المضافة، تواصل Ooredooمنح حتى أربعة أضعاف من البيانات لجميع مشتركي شهري. هذا، وسيتمكن العملاء من البقاء على تواصلٍ مستمرّ مع 40 جيجابايت من البيانات شهرياً مع العقود التي تمتد لعامين.
وقال فراس بن عبدالله الشيخ، مدير عام مبيعات الأفراد لدى Ooredoo: "لقد صممنا هذا العرض المميّز لإتاحة المجال أمام عملائنا الأوفياء للبقاء على اتصال دائمٍ بالعائلة والأصدقاء وكلّ ما يتيحه الفضاء الإلكترونيّ من تطبيقاتٍ وخدماتٍ جديدة ومثرية. كما أنّنا بصدد إطلاق المزيد من العروض الرائعة للارتقاء بمستوى خدماتنا المقدّمة لجميع مشتركينا في مختلف أرجاء السلطنة".
وأضاف: "وفي ظلّ التطوّر الذي تشهده عُمان في مجال المحتوى الرقميّ، فإنّنا نركز على تصدّر قطاع خدمات الإنترنت في البلاد من خلال توفير شبكةٍ موثوقة وفائقة السرعة، ومنتجاتٍ وخدمات بيانات مبتكرة وحديثة وبأسعار منافسة. ومن هنا، فإنّ هدفنا ينصب على تمكين عملائنا من الاستمتاع بعالم الإنترنت وكلّ ما يطرحه من خياراتٍ متجددّة باستمرار، كما سيسرّنا إطلاع عملائنا على كيفيّة الاستفادة من تلك الباقات بأفضل طريقةٍ ممكنة".
ويتوفر عرض البيانات الرائع هذا مع باقات شهري لعملاء Ooredoo الحاليين والجدد، ليستمتع كل من يشترك في باقات شهري الجديدة لمدة 24 شهراً بأربعة أضعاف من البيانات الشهريّة أو بضعف البيانات للمشتركين لمدة 12 شهراً فقط، وبجميع المزايا التي تتضمنها، وذلك حسب حجم البيانات الذي يختاره العملاء في العقد. كما سيحظى المشتركون بنفس القدر من الرسائل النصية القصيرة ودقائق المكالمات المجانيّة التي تأتي ضمن مزايا شهري الإعتياديّة.
وللحصول على المزيد من المعلومات عن باقات شهري الجديدة أو أي من منتجات وخدمات Ooredoo القيّمة، يرجى تصفّح الموقع الإلكترونيّ: www.ooredoo.om ، أو تنزيل تطبيق Ooredoo Oman، أو زيارة إحدى صالات الشركة السبعة والأربعين المنتشرة في جميع أرجاء السلطنة.
خلفية عامة
Ooredoo
تعد Ooredoo إحدى كبريات شركات الاتصالات العالمية، وتبلغ قاعدة عملائها أكثر من 100 مليون عميل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب شرق آسيا.
وفي قطر، نحن شركة الاتصالات الأولى في البلاد، وتقدم الشركة خدمات اتصالات عالمية المستوى للعملاء من الأفراد والشركات، إضافة إلى الخدمات المنزلية.
وتركز الشركة على الاستمرار في تطوير شبكة "سوبرنت" لتكون قطر واحدة من أفضل دول العالم في مجال الاتصالات.