كانت نجمة تلفزيون الواقع "كيم كارداشيان" قبل ثلاثة عشر عاماً مجرّد نجمة طموحة تمتلك متجر للأزياء في كاليفورنيا مع شقيقاتها.
وبقيت كذلك حتى صعدت إلى الشهرة الكبيرة عام 2007 بعد إصدار شريطها الجنسي سيء السمعة والذي استمر في مطاردتها لسنوات عديدة مع صديقها راي جي وجعلها من المشاهير.
وجاء تسريب الشريط الجنسي قبل أشهر فقط من عرض مسلسلهم الواقعي KUWTK على الهواء حيث يُنسب للشريط الفضل في لفت انتباه الجمهور للمسلسل.
وأُشيع انه كان جزء من مخطط أعدّته والدتها كريس جينر والتي انكرت هذا الشيء فيما بعد، حيث أشارت الشائعات إلى أن كريس دبرت الأمر كحيلة دعائية للمسلسل ونجحت في ذلك.
ويبدو واضحاً أن كيم سارت على نهج مساعدتها باريس هيلتون والتي أُصدر لها شريط جنسي قبل وقت قصير من ظهورها في برنامج The Simple Life.
وخلال السنوات اللاحقة كانت كيم وكريس جينر تحاولان صد الشائعات عن تورطهما في تسريب الشريط الجنسي حيث ادّعى ممثل Vivid بأن طرف ثالث من كيم كارداشيان احضره إليه لنشره.
للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي:
