استفادت الممثلة الأمريكية "جينيفر لوبيز" وخطيبها لاعب كرة البيسبول السابق "أليكس رودريغيز" إلى أقصى حد من الحجر الصحي وتلقيا مساعدة احترافية للعمل على تقوية علاقتهما.
كشفت "جينيفر لوبيز" في مقابلة لها مع مجلة Allure أنها وخطيبها خضعا للعلاج خلال فترة الإغلاقات، وقالت: "لقد كان جيدًا حقًا، فعلينا العمل على أنفسنا، لقد كان العلاج مفيدًا لعلاقتنا."

وانفتحت أيقونة البوب البالغة من العمر 51 عامًا عن حياتها العائلية وعلاقتها واستمرت في توضيح أنها واجهت صعوبة في الجلوس في المنزل خلال بداية الإغلاق، في حين أن أليكس تكيَّف جيدًا مع الوضع الطبيعي الجديد.
وصرَّحت قائلة: "أفتقد أن أكون مبدعةً وأعمل بسرعة ونشاط، لكن أليكس أحب ذلك من بين الجميع، فقد أحب التواجد في المنزل، وانجاز مهامه عن طريق تطبيق zoom، أحب تواجد الأطفال وتواجدي طوال الوقت".