يعلق خالد على خبر سماح المجلس الانتقالي الليبي ليهودي بدخول المعبد اليهودي في طرابلس بدعوى تنظيفه:
"أسرع المجلس العسكرى بالمدينة القديمة إلى تكذيب هذا الخبر جملة وتفصيلا، مؤكدا أن هذا اليهودى لم يتصل بأى جهة رسمية ولم يتحصل على أى تصريح من أية جهة، بل أن بعض المواطنين صرحوا بأن اليهودى اختفى من المكان بعد أن حضر المسئولين وسكان المنطقة".
ويضيف المدون:
"هكذا يتضح ما يقوم به ( يهود ) من أعمال تتنافى مع القوانين والأعراف، ويحاولون أن يتسربوا إلى المجتمعات بطرق احتيالية لخلق الفتنة والإضطراب !!".
أما فراشة، فتقترح اسما لفيلم يؤرخ للثورة الليبية داعية إلى تسميته "ثورة التكبير":
"قبل سنوات كنت أفكر في خبر سمعته ، و هو أن القذافي طلب من المخرج السنمائي مصطفى العقاد أن يخرج له فلما يخلد سيرة حياته و ثورته المزعومة ، كنت أتسائل من سيكتب سيناريوا الفيلم ؟؟ هذا تاريخ من الصعب أن نجد من يكتبه بطريقة شفافة صادقة ، و خفت من الأمر , لكن بعد وفاة المخرج ارتحت قليلا كون الفلم لم ينفذ.
وتتابع:
"و الآن بعد أن عرفنا التاريخ لحياة القذافي و انجازاته أرغب في أن يتم اخراج فيلم توثيقي يحمل عنوان ثورة التكبير ، و نحكي فيه قصة القذافي و ما فعله في ابناء ليبيا الشرفاء ، و كيف كانت نهايته ، حيت لابد ان تكون هناك نهاية للفيلم . و أراها ستكون نهاية سعيدة".
اليهودي ديفيد يصلي في معبد اليهود في طرابلس ليبيا.
