يعلق محمود على خبر موافقة اليونسكو على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة حيث يرى أنها لا تستطيع أن تتحدى أمريكا:
"ليست فلسطين شعبها إذًا, ليست أطنان الحكايا في المخيَّمات، ليست الحقَّ الضائع، ليست قيمة الانسان، ليست الوطن الغائب الذي أمعنّا في تخيّله قبل حتّى أن تولد المخيّلة. وما حدث في اليونسكو ليس “رمزيَّا” ويشبه السماح لعبد ما بأن يتحدث، في أسره، بلغته الأصليّة كما قال ذلك أحدهم على “تويتر”، ليس شيئًا يجب على العالم، لا على الفلسطينيين، الاحتفال به، إذ أثبت لهم، لا لنا، أن بالامكان تحدّي أمريكا".
ويضيف:
"ما حدث في اليونسكو هو سدرة المنتهى وأعظم الرجاء، هو ما يجب علينا أن نفقع فيه المقالات ونفتح من أجله زجاجات النبيذ ونرقص “الدبكة”. الدبكة التي صارت الآن في عهدة اليونسكو، جنبًا إلى جنب، مع المسجد الاقصى وقبّة الصخرة وكنيسة القيامة وقبر النبي يوسف وغيرها من المواقع الأثريَّة التي ستفكّر إسرائيل ألف مرة قبل أن تقتحمها لتقتل شخصًا احتمى بداخلها, نعم! فمنذ اليوم, لن يسمح لإسرائيل أن تعيث فسادًا في “الارض المحتلّة”, قد تقتل، تعتقل، تبني جدارًا، لكن أن تشوّه موقعًا أثريًا فهيهات هيهات".
وعلى مدونة نجوم إف أم؛ نقرأ الخبر التالي عن جمعة الشوان أحد الجواسيس المصريين في إسرائيل:
"توفي مساء الامس الثلاثاء البطل المصري الشهير "جمعة الشوان" واسمه الحقيقي أحمد الهوان بعد صراع طويل مع المرض عن عمر يناهز70 عاما.
يعرف جمعة الشوان بانه احد اهم الجواسيس المصريين داخل اسرائيل وقد جسد الفنان عادل امام قصة حياته في مسلسل " دموع في عيون وقحة ".
ويتابع:
"وعمل جمعة الشوان في خدمة المخابرات المصرية وسرد قصة حياته اكثر من مرة في عدة برامج ووصف كيف تعرض لاغراءات من الموساد لبيع وطنه الا انه رفض".
 
     
                   
   
   
   
   
   
  