الطوائف والأقليات السورية: انقسام في الولاء للنظام أم الوطن؟

تاريخ النشر: 04 فبراير 2012 - 11:16 GMT

 تتعايش ديانات وطوائف وأقليات متعددة على أرض سوريا رجدت نفسها طرفًا ‫-‬بقصد أو بغير قصد‫-‬ في الصراع الدائر الآن بين النظام السوري الذي ينتمي رئيسه إلى الطائفة العلوية وبين الثوار السوريين الذين يتبعون طوائف مختلفة وإن كانت الأغلبية السنية التي تشكل معظم سكان سوريا تطغى على معظمهم.
يشكك البعض في حدوث حرب أهلية في سوريا التي تحكمها الأقلية العلوية ذلك أن تقسيم الطوائف يتباين إلى حد كبير لصالح السنة مما يضعف في رأيهم احتمالية نشوب مثل هذه الحرب في حال سقط النظام السوري. تمتع المسيحيون بحريات لا بأس بها في عهد نظام الأسد ويعتبرهم الكثيرون داعمين لبقاء النظام خوفا من وصول سنة متشددين إلى السلطة؛ إلا أن هناك من بين المسيحيين معارضين بارزين للنظام كما وقتل محتجون مسيحيون في الصراع الدائر حاليا في البلاد؛ ويلعب النظام السوري على وتر الخوف لدى العديد من الطوائف والأقليات في البلاد خصوصا بعد أن انتشرت هتافات ضد المسيحيين والعلويين في أول أيام الثورة السورية مثل "المسيحي عا بيروت والعلوي بالتابوت".


يقدر عدد السنة في سوريا بحوالي ٧٥٪،  أما العلويون فتبلغ نسبتهم ١٢٪ و١٠٪ هي نسبة المسيحيين أما الدروز فهم ٣٪ فقط. توجد ديانات أخرى في سوريا مثل الزيدية ويبلغ عدد المسلمين عموما ٩٠٪ منهم العرب والشركس وأقليات كردية. ويقدر عدد المسيحيين بحوالي ١٠٪ ويشملون السريان والعرب المسيحيين والأرمن في حين أن الأقليات الأثنية تشمل الأكراد (٩٪) والسريان والأرمن والشركس. يشكل الشيعة حوالي ١٣٪ من السكان.


وفي النهاية، ماذا قد يكون مصير الطائفة العلوية الحاكمة؟ ذلك أن عهدا طويلا مضى عليها وهي أقلية مضطهدة تحت حكم السنة قبل وصولها إلى سدة الحكم؛ فهل سيعود ذلك الزمن مجددا إن نجحت الثورة السورية في مسعاها وأطاحت بالنظام؟.

 

عرض كشريط
عرض كقائمة

العلوية (٨-١٥٪ ): ينتمي إليها الأسد (هناك إشاعات عن تحوله إلى السنية بسبب زوجته). يعدها البعض من فروع المذهب الشيعي وتمكنت من حكم البلد برغم تاريخها من الاضطهاد ولذا تخشى سقوط النظام. لا يؤيد جميعهم النظام وقد كان الأخير أكثر قسوة على معارضيه منهم.

السنية (٧٤-٨٠٪): تشكل الغالبية في سوريا وبرغم أنها عانت من النظام فليس كل أفرادها مع الثورة فهناك اتفاق ضمني بين البرجوازيين منها وبين السلطة. قد يذكر مرور ٣٠ عام على سحق الأسد الأب لانتفاضة مدينة حماة السنية السنة بأفعال النظام ضدهم.

الدرزية (٣٪): يشكل أتباعها غالبية سكان جبل العرب أو جبل الدروز في جنوب سوريا. لا يبدو موقفهم واضحا تجاه النظام الذي يستمر بتخويفهم من وصول السنة إلى الحكم حتى لا يتعرضوا للاضطهاد بدورهم.

المسيحية (١٠٪ تقريبا): يغلب عليها الروم الأرثوذكس والكاثوليك. ينقسم أتباعها بين تأييد الثورة وتأييد النظام، إلا أن هناك خوفًا عامًا من التعرض للاضطهاد في مرحلة ما بعد الأسد وهم الذين تمتعوا بحرية نسبية في زمن النظام ومنهم معارضون بارزون له.

الشيعية: تعتبر أطيافها المختلفة من الداعمين للنظام عموما ضد الثورة، ويعد أتباع الإمامية أو الإثنا عشرية والإسماعيلية والعلويين شيعة كذلك إلى جانب الطائفة الدرزية التي تعود جذورها إلى المعتقد الشيعي أيضا.

اليزيدية: خليط من اليهودية والمسيحية والإسلام والوثنية أيضا. يكثرون في العراق ويتكلمون الكردية ويعيشون في الدول العربية مثل سوريا والعراق. يقدسون "مَلِك طاووس" الذي يرمز إلى رئيس الملائكة عندهم. يؤيدون الثورة ولا يناقشون معتقدهم علنًا.

الإسماعيلية (١٪): مؤيدون للثورة عمومًا. عرفوا بالعنف في الماضي (كانت جماعة "الحشاشين" من أتباعها) واشتهروا بالاغتيالات المنظمة تحت تأثير الحشيش المخدر. هم ثاني أكبر جماعة شيعية في السلمية قرب حماة وينقسم أتباعها بالتساوي حول الموقف من النظام.

الإمامية (الإثنا عشرية): يقيمون حول دمشق قرب المزارات الشيعية بالقرب من الجامع الأموي ومقام السيدة رقية والسيدة زينب. يبلغ عددهم في سوريا حوالي المائة ألف وهم مع النظام الحاكم في سوريا في موقفه ضد الثورة.

اليهودية: في آخر إحصاء لهم بلغ عد أفرادها ٢٠٠ شخص. يتحدث يهود سوريا العربية ويعيشون في دمشق ويعتبرون من المجتمعات الدينية. ويكفل لهم النظام السوري حقوقهم ووضعهم ويقفون على الحياد تجاه الصراع في سوريا بين النظام والثوار .

أكراد سوريا (٩٪): تدعم أكبر الأقليات عددا في سوريا الثورة حيث عانى الأكراد من كونهم لا يملكون أرقاما وطنية. حاول الأسد استمالتهم إلى جانبه يإعطائهم حقوق المواطنة مما أحدث انقسامًا في مواقفهم تجاه النظام.

السريان: يرتبط اسمهم بالمزار المسيحي في معلولا، وتقيم هذه الأقلية في ضواحي دمشق. تعود أصولهم إلى العراق وسوريا وإيران وتركيا ويعرفون أيضا باسم الكلدان وتكلمون السريانية ويدعمون نظام الأسد.

الأرمن: يقفون في صف نظام الأسد ضد الثورة. يقدر عددهم في سوريا التي قدموا لاجئين إليها من الاضطهاد بحوالي ١٥٠ ألفًا ويتركزون في مدينة حلب السورية.

الشركس: وأصولهم من القفقاس ويدعمون الأسد ضد الثورة. قامت روسيا بتهجير الشركس من بلادهم في القرن التاسع عشر حيث قتل أو هجِّرَ ما يقترب من ٩٠٪ منهم إلى أجزاء متفرقة من الإمبراطورية العثمانية مثل الأردن وسوريا.

العلوية (٨-١٥٪ ): ينتمي إليها الأسد (هناك إشاعات عن تحوله إلى السنية بسبب زوجته). يعدها البعض من فروع المذهب الشيعي وتمكنت من حكم البلد برغم تاريخها من الاضطهاد ولذا تخشى سقوط النظام. لا يؤيد جميعهم النظام وقد كان الأخير أكثر قسوة على معارضيه منهم.
 
السنية (٧٤-٨٠٪): تشكل الغالبية في سوريا وبرغم أنها عانت من النظام فليس كل أفرادها مع الثورة فهناك اتفاق ضمني بين البرجوازيين منها وبين السلطة. قد يذكر مرور ٣٠ عام على سحق الأسد الأب لانتفاضة مدينة حماة السنية السنة بأفعال النظام ضدهم.
الدرزية (٣٪): يشكل أتباعها غالبية سكان جبل العرب أو جبل الدروز في جنوب سوريا. لا يبدو موقفهم واضحا تجاه النظام الذي يستمر بتخويفهم من وصول السنة إلى الحكم حتى لا يتعرضوا للاضطهاد بدورهم.
 
المسيحية (١٠٪ تقريبا): يغلب عليها الروم الأرثوذكس والكاثوليك. ينقسم أتباعها بين تأييد الثورة وتأييد النظام، إلا أن هناك خوفًا عامًا من التعرض للاضطهاد في مرحلة ما بعد الأسد وهم الذين تمتعوا بحرية نسبية في زمن النظام ومنهم معارضون بارزون له.
الشيعية: تعتبر أطيافها المختلفة من الداعمين للنظام عموما ضد الثورة، ويعد أتباع الإمامية أو الإثنا عشرية والإسماعيلية والعلويين شيعة كذلك إلى جانب الطائفة الدرزية التي تعود جذورها إلى المعتقد الشيعي أيضا.
اليزيدية: خليط من اليهودية والمسيحية والإسلام والوثنية أيضا. يكثرون في العراق ويتكلمون الكردية ويعيشون في الدول العربية مثل سوريا والعراق. يقدسون "مَلِك طاووس" الذي يرمز إلى رئيس الملائكة عندهم. يؤيدون الثورة ولا يناقشون معتقدهم علنًا.
الإسماعيلية (١٪): مؤيدون للثورة عمومًا. عرفوا بالعنف في الماضي (كانت جماعة "الحشاشين" من أتباعها) واشتهروا بالاغتيالات المنظمة تحت تأثير الحشيش المخدر. هم ثاني أكبر جماعة شيعية في السلمية قرب حماة وينقسم أتباعها بالتساوي حول الموقف من النظام.
الإمامية (الإثنا عشرية): يقيمون حول دمشق قرب المزارات الشيعية بالقرب من الجامع الأموي ومقام السيدة رقية والسيدة زينب. يبلغ عددهم في سوريا حوالي المائة ألف وهم مع النظام الحاكم في سوريا في موقفه ضد الثورة.
اليهودية: في آخر إحصاء لهم بلغ عد أفرادها ٢٠٠ شخص. يتحدث يهود سوريا العربية ويعيشون في دمشق ويعتبرون من المجتمعات الدينية. ويكفل لهم النظام السوري حقوقهم ووضعهم ويقفون على الحياد تجاه الصراع في سوريا بين النظام والثوار .
أكراد سوريا (٩٪): تدعم أكبر الأقليات عددا في سوريا الثورة حيث عانى الأكراد من كونهم لا يملكون أرقاما وطنية. حاول الأسد استمالتهم إلى جانبه يإعطائهم حقوق المواطنة مما أحدث انقسامًا في مواقفهم تجاه النظام.
السريان: يرتبط اسمهم بالمزار المسيحي في معلولا، وتقيم هذه الأقلية في ضواحي دمشق. تعود أصولهم إلى العراق وسوريا وإيران وتركيا ويعرفون أيضا باسم الكلدان وتكلمون السريانية ويدعمون نظام الأسد.
 
الأرمن: يقفون في صف نظام الأسد ضد الثورة. يقدر عددهم في سوريا التي قدموا لاجئين إليها من الاضطهاد بحوالي ١٥٠ ألفًا ويتركزون في مدينة حلب السورية.
الشركس: وأصولهم من القفقاس ويدعمون الأسد ضد الثورة. قامت روسيا بتهجير الشركس من بلادهم في القرن التاسع عشر حيث قتل أو هجِّرَ ما يقترب من ٩٠٪ منهم إلى أجزاء متفرقة من الإمبراطورية العثمانية مثل الأردن وسوريا.
العلوية (٨-١٥٪ ): ينتمي إليها الأسد (هناك إشاعات عن تحوله إلى السنية بسبب زوجته). يعدها البعض من فروع المذهب الشيعي وتمكنت من حكم البلد برغم تاريخها من الاضطهاد ولذا تخشى سقوط النظام. لا يؤيد جميعهم النظام وقد كان الأخير أكثر قسوة على معارضيه منهم.
العلوية (٨-١٥٪ ): ينتمي إليها الأسد (هناك إشاعات عن تحوله إلى السنية بسبب زوجته). يعدها البعض من فروع المذهب الشيعي وتمكنت من حكم البلد برغم تاريخها من الاضطهاد ولذا تخشى سقوط النظام. لا يؤيد جميعهم النظام وقد كان الأخير أكثر قسوة على معارضيه منهم.
 
السنية (٧٤-٨٠٪): تشكل الغالبية في سوريا وبرغم أنها عانت من النظام فليس كل أفرادها مع الثورة فهناك اتفاق ضمني بين البرجوازيين منها وبين السلطة. قد يذكر مرور ٣٠ عام على سحق الأسد الأب لانتفاضة مدينة حماة السنية السنة بأفعال النظام ضدهم.
السنية (٧٤-٨٠٪): تشكل الغالبية في سوريا وبرغم أنها عانت من النظام فليس كل أفرادها مع الثورة فهناك اتفاق ضمني بين البرجوازيين منها وبين السلطة. قد يذكر مرور ٣٠ عام على سحق الأسد الأب لانتفاضة مدينة حماة السنية السنة بأفعال النظام ضدهم.
الدرزية (٣٪): يشكل أتباعها غالبية سكان جبل العرب أو جبل الدروز في جنوب سوريا. لا يبدو موقفهم واضحا تجاه النظام الذي يستمر بتخويفهم من وصول السنة إلى الحكم حتى لا يتعرضوا للاضطهاد بدورهم.
الدرزية (٣٪): يشكل أتباعها غالبية سكان جبل العرب أو جبل الدروز في جنوب سوريا. لا يبدو موقفهم واضحا تجاه النظام الذي يستمر بتخويفهم من وصول السنة إلى الحكم حتى لا يتعرضوا للاضطهاد بدورهم.
 
المسيحية (١٠٪ تقريبا): يغلب عليها الروم الأرثوذكس والكاثوليك. ينقسم أتباعها بين تأييد الثورة وتأييد النظام، إلا أن هناك خوفًا عامًا من التعرض للاضطهاد في مرحلة ما بعد الأسد وهم الذين تمتعوا بحرية نسبية في زمن النظام ومنهم معارضون بارزون له.
المسيحية (١٠٪ تقريبا): يغلب عليها الروم الأرثوذكس والكاثوليك. ينقسم أتباعها بين تأييد الثورة وتأييد النظام، إلا أن هناك خوفًا عامًا من التعرض للاضطهاد في مرحلة ما بعد الأسد وهم الذين تمتعوا بحرية نسبية في زمن النظام ومنهم معارضون بارزون له.
الشيعية: تعتبر أطيافها المختلفة من الداعمين للنظام عموما ضد الثورة، ويعد أتباع الإمامية أو الإثنا عشرية والإسماعيلية والعلويين شيعة كذلك إلى جانب الطائفة الدرزية التي تعود جذورها إلى المعتقد الشيعي أيضا.
الشيعية: تعتبر أطيافها المختلفة من الداعمين للنظام عموما ضد الثورة، ويعد أتباع الإمامية أو الإثنا عشرية والإسماعيلية والعلويين شيعة كذلك إلى جانب الطائفة الدرزية التي تعود جذورها إلى المعتقد الشيعي أيضا.
اليزيدية: خليط من اليهودية والمسيحية والإسلام والوثنية أيضا. يكثرون في العراق ويتكلمون الكردية ويعيشون في الدول العربية مثل سوريا والعراق. يقدسون "مَلِك طاووس" الذي يرمز إلى رئيس الملائكة عندهم. يؤيدون الثورة ولا يناقشون معتقدهم علنًا.
اليزيدية: خليط من اليهودية والمسيحية والإسلام والوثنية أيضا. يكثرون في العراق ويتكلمون الكردية ويعيشون في الدول العربية مثل سوريا والعراق. يقدسون "مَلِك طاووس" الذي يرمز إلى رئيس الملائكة عندهم. يؤيدون الثورة ولا يناقشون معتقدهم علنًا.
الإسماعيلية (١٪): مؤيدون للثورة عمومًا. عرفوا بالعنف في الماضي (كانت جماعة "الحشاشين" من أتباعها) واشتهروا بالاغتيالات المنظمة تحت تأثير الحشيش المخدر. هم ثاني أكبر جماعة شيعية في السلمية قرب حماة وينقسم أتباعها بالتساوي حول الموقف من النظام.
الإسماعيلية (١٪): مؤيدون للثورة عمومًا. عرفوا بالعنف في الماضي (كانت جماعة "الحشاشين" من أتباعها) واشتهروا بالاغتيالات المنظمة تحت تأثير الحشيش المخدر. هم ثاني أكبر جماعة شيعية في السلمية قرب حماة وينقسم أتباعها بالتساوي حول الموقف من النظام.
الإمامية (الإثنا عشرية): يقيمون حول دمشق قرب المزارات الشيعية بالقرب من الجامع الأموي ومقام السيدة رقية والسيدة زينب. يبلغ عددهم في سوريا حوالي المائة ألف وهم مع النظام الحاكم في سوريا في موقفه ضد الثورة.
الإمامية (الإثنا عشرية): يقيمون حول دمشق قرب المزارات الشيعية بالقرب من الجامع الأموي ومقام السيدة رقية والسيدة زينب. يبلغ عددهم في سوريا حوالي المائة ألف وهم مع النظام الحاكم في سوريا في موقفه ضد الثورة.
اليهودية: في آخر إحصاء لهم بلغ عد أفرادها ٢٠٠ شخص. يتحدث يهود سوريا العربية ويعيشون في دمشق ويعتبرون من المجتمعات الدينية. ويكفل لهم النظام السوري حقوقهم ووضعهم ويقفون على الحياد تجاه الصراع في سوريا بين النظام والثوار .
اليهودية: في آخر إحصاء لهم بلغ عد أفرادها ٢٠٠ شخص. يتحدث يهود سوريا العربية ويعيشون في دمشق ويعتبرون من المجتمعات الدينية. ويكفل لهم النظام السوري حقوقهم ووضعهم ويقفون على الحياد تجاه الصراع في سوريا بين النظام والثوار .
أكراد سوريا (٩٪): تدعم أكبر الأقليات عددا في سوريا الثورة حيث عانى الأكراد من كونهم لا يملكون أرقاما وطنية. حاول الأسد استمالتهم إلى جانبه يإعطائهم حقوق المواطنة مما أحدث انقسامًا في مواقفهم تجاه النظام.
أكراد سوريا (٩٪): تدعم أكبر الأقليات عددا في سوريا الثورة حيث عانى الأكراد من كونهم لا يملكون أرقاما وطنية. حاول الأسد استمالتهم إلى جانبه يإعطائهم حقوق المواطنة مما أحدث انقسامًا في مواقفهم تجاه النظام.
السريان: يرتبط اسمهم بالمزار المسيحي في معلولا، وتقيم هذه الأقلية في ضواحي دمشق. تعود أصولهم إلى العراق وسوريا وإيران وتركيا ويعرفون أيضا باسم الكلدان وتكلمون السريانية ويدعمون نظام الأسد.
السريان: يرتبط اسمهم بالمزار المسيحي في معلولا، وتقيم هذه الأقلية في ضواحي دمشق. تعود أصولهم إلى العراق وسوريا وإيران وتركيا ويعرفون أيضا باسم الكلدان وتكلمون السريانية ويدعمون نظام الأسد.
 
الأرمن: يقفون في صف نظام الأسد ضد الثورة. يقدر عددهم في سوريا التي قدموا لاجئين إليها من الاضطهاد بحوالي ١٥٠ ألفًا ويتركزون في مدينة حلب السورية.
الأرمن: يقفون في صف نظام الأسد ضد الثورة. يقدر عددهم في سوريا التي قدموا لاجئين إليها من الاضطهاد بحوالي ١٥٠ ألفًا ويتركزون في مدينة حلب السورية.
الشركس: وأصولهم من القفقاس ويدعمون الأسد ضد الثورة. قامت روسيا بتهجير الشركس من بلادهم في القرن التاسع عشر حيث قتل أو هجِّرَ ما يقترب من ٩٠٪ منهم إلى أجزاء متفرقة من الإمبراطورية العثمانية مثل الأردن وسوريا.
الشركس: وأصولهم من القفقاس ويدعمون الأسد ضد الثورة. قامت روسيا بتهجير الشركس من بلادهم في القرن التاسع عشر حيث قتل أو هجِّرَ ما يقترب من ٩٠٪ منهم إلى أجزاء متفرقة من الإمبراطورية العثمانية مثل الأردن وسوريا.