حقائق عن اغتيال السفير الروسي لدى أنقرة

تاريخ النشر: 20 ديسمبر 2016 - 10:51 GMT

أطلق شرطيٌّ تركيٌّ النارَ على السفير الروسي لدى  أنقرة "أندريه كارلوف" وأرداه قتيلًا،  أثناء مشاركته في افتتاح معرض فني أمس الإثنين، فيما يبدو أنه احتجاج على الدور الروسي في أحداث حلب الأخيرة، فمن هو القاتِل؟ ومَن هو السفير، ومن المصوِّر؟ وما هي ردّة فعل كبريات الدوَل؟

عرض كشريط
عرض كقائمة

أطلق المسلح الذي كان يرتدي ملابس مدنية النارَ على السفير من مسافة قريبة أثناء إلقائه كلمة في معرض للصور الفوتغرافية بعنوان "روسيا كما يراها الأتراك".

منفذ الهجوم (22 عامًا) الذي كان يقف خلف السفير بلباسه المدني، من مواليد ولاية أيدن غربي البلاد، ويعمل في قوات مكافحة الشغب بأنقرة منذ عامين ونصف العام.

وسائل إعلام تركية أكدت أن القاتل كان في ذلك اليوم خارج الخدمة، وسرعان ما قُتل في تبادل إطلاق نار مع الشرطة، مرددًا صيحة "الله أكبر" كما صرخ "لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا".

أما ملتقط صور القاتل برهان أوزبيليسي، الذي يعمل لصالح وكالة "أسوشييتد برس"، الذي قرر توثيق الحدث قال: "الرجل كان مضطربًا، وراح يدور حول جثة السفير الملقاة أرضًا، ممزقًا بعض الصور المعلقة"

أغلقت السلطات الأميركية سفارتها في أنقرة، بحجة أن إطلاق النار جرى في مكان قريب للغاية من مبنى السفارة، وجاء في بيان لقسم الأمن التابع لإدارة مرافق الدولة في الخارج: "نحث المواطنين الأميركيين على الامتناع عن زيارة السفارة"

وحذت إيران حذو السفارة الأمريكية بإغلاق أبواب سفارتها، كما أغلقت قنصلياتها في المدن التركية الرئيسة، ويشار إلى أن طهران لعبت دورًا كبيرًا على المستوى العسكري في دعم نظام الأسد إلى جانب روسيا.

تعاونت الحكومتان الروسية والتركية على الصعيد السياسي لعقد اتفاق وقف إطلاق نار في حلب، كما أن اجتماعًا تحدد قبل وقوع الهجوم بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران، لمباحثة هذه القضية.

وأندريه كارلوف (62 عامًا)، دبلوماسي مخضرم خدم سفيرًا للاتحاد السوفياتي السابق في كوريا الشمالية في معظم عقد الثمانينيات من القرن الماضي، ثم في كوريا الجنوبية حتى 2001، وتولى عمله سفيرًا لموسكو في أنقرة في عام 2013.

أطلق المسلح الذي كان يرتدي ملابس مدنية النارَ على السفير من مسافة قريبة أثناء إلقائه كلمة في معرض للصور الفوتغرافية بعنوان "روسيا كما يراها الأتراك".
منفذ الهجوم (22 عامًا) الذي كان يقف خلف السفير بلباسه المدني، من مواليد ولاية أيدن غربي البلاد، ويعمل في قوات مكافحة الشغب بأنقرة منذ عامين ونصف العام.
وسائل إعلام تركية أكدت أن القاتل كان في ذلك اليوم خارج الخدمة، وسرعان ما قُتل في تبادل إطلاق نار مع الشرطة، مرددًا صيحة "الله أكبر" كما صرخ "لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا".
أما ملتقط صور القاتل برهان أوزبيليسي، الذي يعمل لصالح وكالة "أسوشييتد برس"،  الذي قرر توثيق الحدث قال: "الرجل كان مضطربًا، وراح يدور حول جثة السفير الملقاة أرضًا، ممزقًا بعض الصور المعلقة"
أغلقت السلطات الأميركية سفارتها في أنقرة، بحجة أن إطلاق النار جرى في مكان قريب للغاية من مبنى السفارة، وجاء في بيان لقسم الأمن التابع لإدارة مرافق الدولة في الخارج: "نحث المواطنين الأميركيين على الامتناع عن زيارة السفارة"
وحذت إيران حذو السفارة الأمريكية بإغلاق أبواب سفارتها، كما أغلقت قنصلياتها في المدن التركية الرئيسة، ويشار إلى أن طهران لعبت دورًا كبيرًا على المستوى العسكري في دعم نظام الأسد إلى جانب روسيا.
تعاونت الحكومتان الروسية والتركية على الصعيد السياسي لعقد اتفاق وقف إطلاق نار في حلب، كما أن اجتماعًا تحدد قبل وقوع الهجوم بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران، لمباحثة هذه القضية.
وأندريه كارلوف (62 عامًا)،  دبلوماسي مخضرم خدم سفيرًا للاتحاد السوفياتي السابق في كوريا الشمالية في معظم عقد الثمانينيات من القرن الماضي، ثم في كوريا الجنوبية حتى 2001، وتولى عمله سفيرًا لموسكو في أنقرة في عام 2013.
أطلق المسلح الذي كان يرتدي ملابس مدنية النارَ على السفير من مسافة قريبة أثناء إلقائه كلمة في معرض للصور الفوتغرافية بعنوان "روسيا كما يراها الأتراك".
أطلق المسلح الذي كان يرتدي ملابس مدنية النارَ على السفير من مسافة قريبة أثناء إلقائه كلمة في معرض للصور الفوتغرافية بعنوان "روسيا كما يراها الأتراك".
منفذ الهجوم (22 عامًا) الذي كان يقف خلف السفير بلباسه المدني، من مواليد ولاية أيدن غربي البلاد، ويعمل في قوات مكافحة الشغب بأنقرة منذ عامين ونصف العام.
منفذ الهجوم (22 عامًا) الذي كان يقف خلف السفير بلباسه المدني، من مواليد ولاية أيدن غربي البلاد، ويعمل في قوات مكافحة الشغب بأنقرة منذ عامين ونصف العام.
وسائل إعلام تركية أكدت أن القاتل كان في ذلك اليوم خارج الخدمة، وسرعان ما قُتل في تبادل إطلاق نار مع الشرطة، مرددًا صيحة "الله أكبر" كما صرخ "لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا".
وسائل إعلام تركية أكدت أن القاتل كان في ذلك اليوم خارج الخدمة، وسرعان ما قُتل في تبادل إطلاق نار مع الشرطة، مرددًا صيحة "الله أكبر" كما صرخ "لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا".
أما ملتقط صور القاتل برهان أوزبيليسي، الذي يعمل لصالح وكالة "أسوشييتد برس"،  الذي قرر توثيق الحدث قال: "الرجل كان مضطربًا، وراح يدور حول جثة السفير الملقاة أرضًا، ممزقًا بعض الصور المعلقة"
أما ملتقط صور القاتل برهان أوزبيليسي، الذي يعمل لصالح وكالة "أسوشييتد برس"، الذي قرر توثيق الحدث قال: "الرجل كان مضطربًا، وراح يدور حول جثة السفير الملقاة أرضًا، ممزقًا بعض الصور المعلقة"
أغلقت السلطات الأميركية سفارتها في أنقرة، بحجة أن إطلاق النار جرى في مكان قريب للغاية من مبنى السفارة، وجاء في بيان لقسم الأمن التابع لإدارة مرافق الدولة في الخارج: "نحث المواطنين الأميركيين على الامتناع عن زيارة السفارة"
أغلقت السلطات الأميركية سفارتها في أنقرة، بحجة أن إطلاق النار جرى في مكان قريب للغاية من مبنى السفارة، وجاء في بيان لقسم الأمن التابع لإدارة مرافق الدولة في الخارج: "نحث المواطنين الأميركيين على الامتناع عن زيارة السفارة"
وحذت إيران حذو السفارة الأمريكية بإغلاق أبواب سفارتها، كما أغلقت قنصلياتها في المدن التركية الرئيسة، ويشار إلى أن طهران لعبت دورًا كبيرًا على المستوى العسكري في دعم نظام الأسد إلى جانب روسيا.
وحذت إيران حذو السفارة الأمريكية بإغلاق أبواب سفارتها، كما أغلقت قنصلياتها في المدن التركية الرئيسة، ويشار إلى أن طهران لعبت دورًا كبيرًا على المستوى العسكري في دعم نظام الأسد إلى جانب روسيا.
تعاونت الحكومتان الروسية والتركية على الصعيد السياسي لعقد اتفاق وقف إطلاق نار في حلب، كما أن اجتماعًا تحدد قبل وقوع الهجوم بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران، لمباحثة هذه القضية.
تعاونت الحكومتان الروسية والتركية على الصعيد السياسي لعقد اتفاق وقف إطلاق نار في حلب، كما أن اجتماعًا تحدد قبل وقوع الهجوم بين وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران، لمباحثة هذه القضية.
وأندريه كارلوف (62 عامًا)،  دبلوماسي مخضرم خدم سفيرًا للاتحاد السوفياتي السابق في كوريا الشمالية في معظم عقد الثمانينيات من القرن الماضي، ثم في كوريا الجنوبية حتى 2001، وتولى عمله سفيرًا لموسكو في أنقرة في عام 2013.
وأندريه كارلوف (62 عامًا)، دبلوماسي مخضرم خدم سفيرًا للاتحاد السوفياتي السابق في كوريا الشمالية في معظم عقد الثمانينيات من القرن الماضي، ثم في كوريا الجنوبية حتى 2001، وتولى عمله سفيرًا لموسكو في أنقرة في عام 2013.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن