حقائق مثيرة عن ايجابيات العادة السرية!

تاريخ النشر: 08 مايو 2015 - 11:26 GMT

يبدو أن معظم المقالات التي تتناول العادة السرية، تبدأها ب كلمة "مشكلة" العادة السرية، وهذا من أكثر الأخطاء شيوعا في عالمنا العربي، فالاستمناء أو العادة السرية حالة طبيعية يمر بها أو يعيش معها الشخص في حياته والظاهر أن لها من الايجابيات أكثر مما لها من السلبيات.

فالعادة في حدّ ذاتها ليست مرضاً. ولكنها تظهر عادة مع حالات التوتر الشديد، والإحساس بالوحدة، والحرمان من الحب، والأزمات النفسية، والتعب والإرهاق.

كما أنها ترتبط أحياناً بزيادة أو قلّة ساعات النوم عن المعدل، والإفراط الشديد في الأكل أو الصوم الطويل، وتظهر بصفة خاصة في مجتمعات الكبت، وعدم اختلاط الجنسين.

لكن ما قد يسبب بعض الأمراض النفسية منها هو ما يعتقده حول "العقوبات" الدينية والأخلاقية لمن يفعلها، من جهة أخرى وإن كان هناك بعض النصوص التي تمنع عن هذه الحالة في الديانتين المسيحية والاسلامية، إلا أنه لا يوجد أي نصوص قاطعة في هذا الأمر، أو تتناوله بشكل خاص.

وبعيداً عن أن العادة السرية قد تكون عائقاً بين الزوجين في مستقبل الشباب، لماذا لا نحاول أن ننظر بحيادية إلى النقاط الايجابية التي تحتفظ بها العادة السرية:

اقرأ أيضا:

 

عرض كشريط
عرض كقائمة

يتفق المجتمع الطبي على أن الاستنماء عملية صحية سليمة وعادة نفسية طبيعية الاستمناء مرحلة طبيعية يمر بها الأفراد البالغون ويشعر المرء بحالة من الراحة والتخفيف من حالات الاكتئاب بل وربما تعد الحالة المُثلى لممارسة الجنس بصورة آمنة.

يعد الاستمناء وسيلة فعالة لتعويض النقص الذي قد يفتقر إليه أحد الزوجين أثناء ممارسة الجماع بسبب مشاكل قد يعانيها الجنس الآخر، وهذا ما قد يؤثر على العلاقة بين الزوجين بشكل سلبي في بعض الأحيان، وايجابي في أحيانٍ أخرى لكي تستديم العلاقة ما بينهما.

يعمل الاستمناء على تخفيض ضغط الجسم وبالتالي فقد يكون ذا فائدة لمن يعانون من إرتفاع في الضغط وضرر على من يعانون من إنخفاض في الضغط.

في عام 2003، وجد فريق بحث الأسترالي متخصص في أبحاث السرطان ، أن الذكور الذين يمارسون الاستنماء تكون إحتمالية إصابتهم بسرطان البروستاتا أقل، وأن الرجال في العشرينات الذين يمارسون الاستنماء بمعدل خمسة أو أكثر أسبوعياً تكون مخاطر إصابتهم أقل بكثير.

أجريت دراسة عام 1997 على 918 رجل أثبتت أن هناك علاقة عكسية بين النشاط الجنسي وحالات الوفاة بالأزمة القلبية. حيث كان خطر الوفاة أقل بـ50% لهؤلاء الذين يُمارسون الاستمناء أكثر من أقرانهم.

نسبة الممارسين للعادة السرية من الرجال تصل إلى 95%، و89% من النساء و70% من المتزوجين، بينهم 61% من الرجال و9% من النساء، وذلك بناء عن إحصائيات العادة السرية الصادرة مؤخرا فى الشرق الأوسط.

لا تسبب العادة السرية الأمراض الشائعة المذكورة حولها، كالعمى، أو حب الشباب، أو أي من الأمراض الجنسية بل ان احتمالية حدوث أمراض في في هذه الأعضاء تكون أكثر مع الجماع بين الزوجين، كما أن العادة السرية لا تؤثر على الدماغ ولا على نشاطه.

لا تؤثر على سعادة الزواج فيما بعد. فلا مبرّر للخوف. إلا أنّها خروج عن الهدف من الجنس. فهي ممارسة خيالية تهدف للإثارة فقط، ولا تعبّر عن واقع العلاقة الجنسية بين اثنين. والنزوع إلى الإفراط في العادة، يدفع الإنسان أن يعيش بعيداً عن الواقع فترة أطول.

يتفق المجتمع الطبي على أن الاستنماء عملية صحية سليمة وعادة نفسية طبيعية الاستمناء مرحلة طبيعية يمر بها الأفراد البالغون ويشعر المرء بحالة من الراحة والتخفيف من حالات الاكتئاب بل وربما تعد الحالة المُثلى لممارسة الجنس بصورة آمنة.
يعد الاستمناء وسيلة فعالة لتعويض النقص الذي قد يفتقر إليه أحد الزوجين أثناء ممارسة الجماع بسبب مشاكل قد يعانيها الجنس الآخر، وهذا ما قد يؤثر على العلاقة بين الزوجين بشكل سلبي في بعض الأحيان، وايجابي في أحيانٍ أخرى لكي تستديم العلاقة ما بينهما.
يعمل الاستمناء على تخفيض ضغط الجسم وبالتالي فقد يكون ذا فائدة لمن يعانون من إرتفاع في الضغط وضرر على من يعانون من إنخفاض في الضغط.
في عام 2003، وجد فريق بحث الأسترالي متخصص في أبحاث السرطان ، أن الذكور الذين يمارسون الاستنماء تكون إحتمالية إصابتهم بسرطان البروستاتا أقل، وأن الرجال في العشرينات الذين يمارسون الاستنماء بمعدل خمسة أو أكثر أسبوعياً تكون مخاطر إصابتهم أقل بكثير.
أجريت دراسة عام 1997 على 918 رجل أثبتت أن هناك علاقة عكسية بين النشاط الجنسي وحالات الوفاة بالأزمة القلبية. حيث كان خطر الوفاة أقل بـ50% لهؤلاء الذين يُمارسون الاستمناء أكثر من أقرانهم.
نسبة الممارسين للعادة السرية من الرجال تصل إلى 95%، و89% من النساء و70% من المتزوجين، بينهم 61% من الرجال و9% من النساء، وذلك بناء عن إحصائيات العادة السرية الصادرة مؤخرا فى الشرق الأوسط.
لا تسبب العادة السرية الأمراض الشائعة المذكورة حولها، كالعمى، أو حب الشباب، أو أي من الأمراض الجنسية بل ان احتمالية حدوث أمراض في في هذه الأعضاء تكون أكثر مع الجماع بين الزوجين، كما أن العادة السرية لا تؤثر على الدماغ ولا على نشاطه.
لا تؤثر على سعادة الزواج فيما بعد. فلا مبرّر للخوف. إلا أنّها خروج عن الهدف من الجنس. فهي ممارسة خيالية تهدف للإثارة فقط، ولا تعبّر عن واقع العلاقة الجنسية بين اثنين. والنزوع إلى الإفراط في العادة، يدفع الإنسان أن يعيش بعيداً عن الواقع فترة أطول.
يتفق المجتمع الطبي على أن الاستنماء عملية صحية سليمة وعادة نفسية طبيعية الاستمناء مرحلة طبيعية يمر بها الأفراد البالغون ويشعر المرء بحالة من الراحة والتخفيف من حالات الاكتئاب بل وربما تعد الحالة المُثلى لممارسة الجنس بصورة آمنة.
يتفق المجتمع الطبي على أن الاستنماء عملية صحية سليمة وعادة نفسية طبيعية الاستمناء مرحلة طبيعية يمر بها الأفراد البالغون ويشعر المرء بحالة من الراحة والتخفيف من حالات الاكتئاب بل وربما تعد الحالة المُثلى لممارسة الجنس بصورة آمنة.
يعد الاستمناء وسيلة فعالة لتعويض النقص الذي قد يفتقر إليه أحد الزوجين أثناء ممارسة الجماع بسبب مشاكل قد يعانيها الجنس الآخر، وهذا ما قد يؤثر على العلاقة بين الزوجين بشكل سلبي في بعض الأحيان، وايجابي في أحيانٍ أخرى لكي تستديم العلاقة ما بينهما.
يعد الاستمناء وسيلة فعالة لتعويض النقص الذي قد يفتقر إليه أحد الزوجين أثناء ممارسة الجماع بسبب مشاكل قد يعانيها الجنس الآخر، وهذا ما قد يؤثر على العلاقة بين الزوجين بشكل سلبي في بعض الأحيان، وايجابي في أحيانٍ أخرى لكي تستديم العلاقة ما بينهما.
يعمل الاستمناء على تخفيض ضغط الجسم وبالتالي فقد يكون ذا فائدة لمن يعانون من إرتفاع في الضغط وضرر على من يعانون من إنخفاض في الضغط.
يعمل الاستمناء على تخفيض ضغط الجسم وبالتالي فقد يكون ذا فائدة لمن يعانون من إرتفاع في الضغط وضرر على من يعانون من إنخفاض في الضغط.
في عام 2003، وجد فريق بحث الأسترالي متخصص في أبحاث السرطان ، أن الذكور الذين يمارسون الاستنماء تكون إحتمالية إصابتهم بسرطان البروستاتا أقل، وأن الرجال في العشرينات الذين يمارسون الاستنماء بمعدل خمسة أو أكثر أسبوعياً تكون مخاطر إصابتهم أقل بكثير.
في عام 2003، وجد فريق بحث الأسترالي متخصص في أبحاث السرطان ، أن الذكور الذين يمارسون الاستنماء تكون إحتمالية إصابتهم بسرطان البروستاتا أقل، وأن الرجال في العشرينات الذين يمارسون الاستنماء بمعدل خمسة أو أكثر أسبوعياً تكون مخاطر إصابتهم أقل بكثير.
أجريت دراسة عام 1997 على 918 رجل أثبتت أن هناك علاقة عكسية بين النشاط الجنسي وحالات الوفاة بالأزمة القلبية. حيث كان خطر الوفاة أقل بـ50% لهؤلاء الذين يُمارسون الاستمناء أكثر من أقرانهم.
أجريت دراسة عام 1997 على 918 رجل أثبتت أن هناك علاقة عكسية بين النشاط الجنسي وحالات الوفاة بالأزمة القلبية. حيث كان خطر الوفاة أقل بـ50% لهؤلاء الذين يُمارسون الاستمناء أكثر من أقرانهم.
نسبة الممارسين للعادة السرية من الرجال تصل إلى 95%، و89% من النساء و70% من المتزوجين، بينهم 61% من الرجال و9% من النساء، وذلك بناء عن إحصائيات العادة السرية الصادرة مؤخرا فى الشرق الأوسط.
نسبة الممارسين للعادة السرية من الرجال تصل إلى 95%، و89% من النساء و70% من المتزوجين، بينهم 61% من الرجال و9% من النساء، وذلك بناء عن إحصائيات العادة السرية الصادرة مؤخرا فى الشرق الأوسط.
لا تسبب العادة السرية الأمراض الشائعة المذكورة حولها، كالعمى، أو حب الشباب، أو أي من الأمراض الجنسية بل ان احتمالية حدوث أمراض في في هذه الأعضاء تكون أكثر مع الجماع بين الزوجين، كما أن العادة السرية لا تؤثر على الدماغ ولا على نشاطه.
لا تسبب العادة السرية الأمراض الشائعة المذكورة حولها، كالعمى، أو حب الشباب، أو أي من الأمراض الجنسية بل ان احتمالية حدوث أمراض في في هذه الأعضاء تكون أكثر مع الجماع بين الزوجين، كما أن العادة السرية لا تؤثر على الدماغ ولا على نشاطه.
لا تؤثر على سعادة الزواج فيما بعد. فلا مبرّر للخوف. إلا أنّها خروج عن الهدف من الجنس. فهي ممارسة خيالية تهدف للإثارة فقط، ولا تعبّر عن واقع العلاقة الجنسية بين اثنين. والنزوع إلى الإفراط في العادة، يدفع الإنسان أن يعيش بعيداً عن الواقع فترة أطول.
لا تؤثر على سعادة الزواج فيما بعد. فلا مبرّر للخوف. إلا أنّها خروج عن الهدف من الجنس. فهي ممارسة خيالية تهدف للإثارة فقط، ولا تعبّر عن واقع العلاقة الجنسية بين اثنين. والنزوع إلى الإفراط في العادة، يدفع الإنسان أن يعيش بعيداً عن الواقع فترة أطول.