إلى حدود بداية الألفية الجديدة، كانت القصور الملكية في منأى عن الأحاديث العامة، بسبب حجاب السرية المفروض على الحياة اليومية داخلها، لكن ذلك لم يجعلها تسلم من عمليات السرقة والنهب بأشكال مختلفة.
وعادة ما تشمل المسروقات مجوهرات ومتعلقات ثمنية بالإضافة الى مسروقات تجمع بين الكلفة العالمي والغرابة مثل (مرحاض ذهبي).
آخر هذه الحوادث كانت سرقة قصر العاهل المغربي، الملك محمد السادس، في مدينة مراكش وسط المغرب، حيث تمت سرقة ساعات ثمينة ما أحدث استنفارًا أمنيًا.
وفتحت الحادثة الأخيرة المتعلقة بقصر العاهل المغربي مسلسل السرقات النوعية التي تعرضت لها بعض القصور والإقامات الملكية على مر السنوات: