في كل سنة، يسمح لنا الفنانون الموهوبون بالسفر حول العالم عبر عدسات كاميراتهم التي تلتقط لحظات تخطف الأنفاس. وكما جرت العادة، تُكرم المنظمة العالمية للتصوير الفوتوغرافي هؤلاء المستكشفين والمصورين من خلال قبول المشاركات العالمية في مسابقة "سوني" العالمية للتصوير الفوتوغرافي / Sony World Photography Awards، وهي واحدة من أرقى المسابقات في هذا المجال. إليكم الصور الفائزة بجوائز "سوني" العالمية في التصوير الفوتوغرافي 2020:
دخل قانون العقوبات الأميركي المعروف بـ"قانون قيصر" حيّز التنفيذ يوم الأربعاء، 17 يونيو 2020، ليشكل آخر خطوات واشنطن في معركتها الاقتصادية على النظام السوري المُتهم بارتكاب انتهاكات واسعة خلال تسع سنوات من الحرب الطاحنة. وفي الوقت الذي تعد فيه هذه العقوبات الجديدة الأكثر قساوة على سوريا، فهي ستفاقم سوءاً الاقتصاد المُنهك أساسًا وسيكون المواطنين أولى الضحايا. وكشفت وزارة الخارجية الأمريكية أن القانون يهدف الى حجب إيرادات النظام السوري، تزامنًا مع انخفاض قياسي لليرة وانهيار للاقتصاد، كما سيتم إنزال عقوبات على 39 شخصًا وكيانًا من بينهم الرئيس بشار الأسد وزوجته أسماء ...
أثارت وفاة الأمريكي "جورج فلويد" استجابات هائلة في أنحاء العالم أخذ بعضها منعطفات شديدة وعنيفة في أجزاء من الولايات المتحدة الأمريكية وبعض عواصم العالم. وفي الوقت الذي اعتبر البعض أن وفاة "فلويد" والاحتجاجات التي أعقبتها رفعت "الوعي" ضد العنصرية الى مستوى جديد حتى انخرط العديد من ذوي البشرة الداكنة في تثقيف أنفسهم حول تاريخ العبودية والتمييز العنصري. وشهدت عدة مكتبات زيادة هائلة في مبيعات الكتب التي تناقش قضية العبودية وتاريخها، كما وفرت عدة شبكات سلسلة من الأفلام والبرامج التلفزينية بشكل "مجاني" على مواقعها. إليكم أفلام تناولت العبودية عادت الى الواجهة ...
شغلت قضية الأمريكي ذو الأصول إفريقية "جورج فلويد" العالم حتى تحولت وفاته إلى صرخة حشدت أصوات النشطاء ودعمها رؤساء ومشاهير لمحاربة "العنصرية" والتنمر" والعنف" بكافة أشكاله وألوانه وأنواعه. وفي الوقت الذي تؤكد فيه الأحداث التي تشهدها أمريكا من عنف وسلب ونهب أن "العنصرية" تحكم مؤسساتها وباتت تهدد قيم الحرية والديمقراطية والعدالة وحقوق الإنسان وهو ما دفع تلك الاحتجاجات الواسعة الى في عدة مدن أمريكية وعالمية تخللها بعض العنف. وبعد دعوات من مجموعات مدنية، بدأ المحتجون بتحطيم تماثيل لشخصيات وصفت بـ"العنصرية" ومنها:
يعتبر قطاع السياحة من أكثر القطاعات تضرراً بعد تفشي فيروس كورونا، حيث تم فرض الإغلاق في جميع أنحاء العالم لمواجهة هذا التفشي . حيث أغلقت الدول الفنادق والمنتجعات السياحية وأوقفت حركة الطيران الداخلية والخارجية خلال ذروة الوباء. لكن بعد مرور أشهر من انتشار الوباء قررت بعض الدول الأوروبية إنقاذ القطاع السياحي مع اتباع إجراءات السلامة العامة حيث فتحت الحدود في الوقت المناسب حتى لا يفوتها موسم الصيف السياحي. وهنا يتم عرض أهم 10 دول أوروبية فتحت أبوابها للسياحة هذا الصيف رغم جائحة كورونا:
بدأت دول عربية عديدة تخفيف إجراءات العزل والإغلاق المُتخذة لمواجهة انتشار جائحة فيروس "كورونا" المُستجد منذ عدة أشهر. وفي ظل تحذيرات من منظمة الصحة العالمية من ذروة ثانية للمرض في الدول التي شهدت تراجع الإصابات بالفيروس، حرصت عدة حكومات على فرض اجراءات احترازية مشددة ومنها فرض عقوبات على عدم ارتداء الكمامة في الأماكن العامة. تعرف على عقوبات "عدم" ارتداء الكمامة في الدول العربية:
جرى على ألسنة كثير من البشر أن جائحة فيروس "كورونا" ستغير وجه العالم وتقلبه رأسًا على عقب؛ وأن العالم فيما بعد هذه الجائحة لن يكون حتما مثلما كان قبل قبلها. وفي الوقت الذي بدأت فيه بعض الدول تتنفس الصعداء بعد أشهر من الإغلاق الكامل والحجر الصحي، فرضت بعضها ضرورة الخضوع للحجر الصحي على أي شخص يدخل إليها لمدة 14 يومًا على الأقل، وهو ما يشكل عائقًا للكثير من الراغبين بالسفر. وفيما يلي مجموعة من الدول التي لن تفرض حجرًا على المسافرين الذين يخططون لزيارتها هذا الصيف، بحسب صحيفة ميرور البريطانية:
يعيش العالم في الوقت الحالي ظرف استثنائي بعد إعلان منظمة الصحة العالمية عن أن كوفيد-19 جائحة عالمية في 11 مارس الماضي، حيث انهارت الأسواق وتعطل الاقتصاد وخسرت بعض الشركات و أفلست الأخرى، وذلك بعد فرض الدول قيود واغلاقات ومنع تجول للتصدي لهذه الجائحة ومن انتشارها. من جانب آخر كانت هذه الجائحة سبب في نجاح شركات و أفراد وتحقيق أرباح قياسية مثل شركات الرعاية الصحية التي تعمل بجد على اللقاحات والعلاجات ومجموعات الاختبار ، حيث ارتفعت أسهم هذه الشركات بشكل ملحوظ في الأسابيع الماضية – مما أدى إلى إيجاد ملياردير جديد ...