يعيش العالم في الوقت الراهن ظرف استثنائي في ظل تفشي وباء كورونا، حيث يعمل الجميع للتصدي لهذا الفيروس التاجي. وهنا كان هناك دور لبعض الشركات العملاقة والعلامات التجارية في نشر الوعي ومحاربة هذا الفيروس. ومن أبرز هذه الحملات الدعائية:
في ظل الأزمات يكون دور البعض رسم الابتسامة على الوجوه وبث الأمل في النفوس، وهذا ما يحاول البعض القيام به خلال أزمة فيروس "كورونا" المُستجد من خلال إطلاق آلاف المبادرات الإنسانية لدعم الآخرين بأي وسيلة كانت. ووسط كل الكآبة التي انتشرت في قلوب الملايين من جراء تفشي الفيروس "كورونا"، يُطل علينا البعض بأعمالٍ إنسانية يزرعون فيها الأمل والحب حول العالم، سواء على الصعيد المعنوي والمادي والطبي. ورصدنا لكم في هذا التقرير مجموعة من المشاهيرالذين يتطوعون لمحاربة فيروس "كورونا":
مع إعلان حالة الطوارئ في العديد من دول العالم، فقد العديد من المشاهير والفنانين العرب القدرة على العودة الى أوطانهم ليجدوا أنفسهم عالقين في الفنادق مع إيقاف التصوير وإغلاق المطارات حول العالم. إذ أودع فيروس "كورونا" الكثير من المشاهير في الحبس بين 4 جدران لغرف في فنادق، سواء في لبنان أو تركيا أو بعض الدول العربية:
في ظل الظروف الراهنة التي يعيشها العالم في الوقت الحالي وسط تفشي وباء كورونا، الذي كان له تأثير سلبي على الاقتصاد والتجارة والتنقل وغيرها الكثير، تصدرت التكنولوجيا المشهد الحالي واغتنمت الفرصة في الاختراعات التي ساعدت الدول في التباعد الاجتماعي والتصدي للفيروس التاجي. من أهم اختراعات التكنولوجيا في زمن الكورونا:
تحتفل الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي من الكاثوليك والبروتستانت بعيد الفصح أو عيد القيامة اليوم الأحد (12 أبريل 2020)، بينما يحتفل المسيحيون الأرثوذكس بالعيد في 19 من الشهر الجاري. ولكن حل عيد الفصح مختلفًا هذا العام على الطوائف المسيحية، فبين وباء فرض قواعد صحية بالتباعد الاجتماعي وقرار حظر تجول منع الأفراد حتى من الوصول الى دور العبادة، باتت الأسر تبحث عن سبل مختلفة لإضفاء أجواء العيد. عيد الفصح 2020:
تسبب فيروس "كورونا" المُستجد بحالة غير مسبوقة من الهلع لارتفاع عدد الوفيات يومًا بعد يوم بالإضافة لعدم وجود "فهم واضح" لهذا المرض. كما أن انهيار أسواق المال وانخفاض أسعار النفط إلى مستويات لم يشهدها العالم منذ زمن، وتدني أسعار العملات زادت الطين بِلة. لكن طريقة تعامل دول العالم وقادتها مع فيروس كورونا المستجد كانت مختلفة، فبعضهم سارع بتنفيذ إجراءات جدية صارمة، واستطاع حماية شعبه وخفض أعداد الإصابات والوفيات إلى حد كبير؛ بينما استهان البعض الآخر، وهو ما ظهر في مجموعة من أغرب التصريحات حول الوباء. إليكم أغرب 8 تصريحات لزعماء ...
يعيش العالم في الوقت الراهن أزمة استثنائية في ظل تفشي وباء كورونا الذي هدد العالم أجمع وأوقف مسار الحياة فهناك مدن كانت تعج بالسياح والحياة، أصبحت آلان في زمن كورونا فارغة يشتاق سكانها لصوت الضجيج والازدحام. وهذه أبرز المدن السياحية في العالم قبل الكورونا وفي زمن الكورونا:
في ظل تفشي فيروس "كورونا" المُستجد وتسببه في بث الرعب والتشاؤم في قلوب الناس وإجبارهم على المكوث في منازلهم بالإضافة الى أُغلاق الحدود واهتزاز الاقتصادات، قد يصعب على المرء أن يرى كل هذه الأحداث تتكشف أمامه دون أن يتملكه الحزن وتنال منه الكآبة. لهذا السبب بدأت العديد من منصات الإعلام والتواصل الاجتماعي في الدعوة لتدشين حملات لبث رسائل التفاؤل بعنوان "لا تخافوا". وتهتم هذه الحملات بنشر حقائق إيجابية تدعو للتفاؤل يجب تسليط الضوء عليها؛ لذلك دعونا نأخذ نفسًا عميقًا ونلقي نظرة على بعض الأمور الإيجابية التي تحدث في هذه الأوقات ...
في الوقت الذي اعتبرت فيه منظمة الصحة العالمية فيروس "كورونا" المُستجد بـ"الوباء" لانتشاره تقريبًا في كافة دول العالم، وإصابته أكثر من 950 ألف شخص وتسببه في وفاة ما يزيد عن 48 ألفًا أخرين، لم يصل خطر الفيروس المميت ولو "على الورق" بعد إلى 22 دولة. وأشارت المنظمة بأن أغلب تلك الدول إما نائية، أو شبه معزولة عن باقي دول العالم، أو لأنها غارقة في الحروب وغير مهتمة بهذا الوباء. وفي الوقت الذي يستمر فيه عدد الحالات المشخص إصابتها بالفيروس عالميًا، لم تسجل 22 دولة أي إصابات، وفقًا للأرقام الرسمية الصادرة ...