أقيم مساء اول امس الثلاثاء عرض خاص لفيلم (السفارة في العمارة) للنجم عادل إمام وسط حشود جماهيرية وإعلامية وأمنية كبيرة .
العرض الذي أقيم بدار سينما (مترو) في منطقة وسط القاهرة تحول الى تظاهرة فنية وسياسية حيث أغلقت الجماهير العريضة التي حضرت الفيلم ، شارع طلعت حرب الرئيسي بوسط القاهرة لأكثر من ساعتين ورددت الهتافات المعادية للوجود الإسرائيلي متفاعلة مع أحداث الفيلم الذي يعكس الرفض الشعبي للتطبيع مع العدو الصهيوني .
هذا وحضر العرض الخاص إلى جانب أبطال الفيلم لفيف من رجال الفكر والسياسة والنجوم وأعضاء السلك الدبلوماسي وممثلو السفارات العربية وحضره: النجوم أحمد السقا وميرفت أمين ولبلبة والإعلامي عمرو أديب وشويكار إضافة إلى الكاتب يوسف معاطي والمخرج عمرو عرفة ونجوم الفيلم داليا البحيري ولطفي لبيب وميسرة وخالد زكي وسعيد طرابيك وأحمد راتب ومحمد أبو داود.
و يؤكد الفيلم ان المصريين يجمعون على رفض التطبيع مع اسرائيل، من خلال قصة مهندس البترول شريف الذي يعود من الخليج بعد غياب أكثر من ربع قرن ليفاجأ بوجود السفارة الإسرائيلية في العمارة التي يقطنها ملاصقة لشقته التي يسكنها وتبدأ معاناته سواء بتقييد حريته في الدخول والخروج إلى العمارة أو في النظرة الشعبية الرافضة لأي علاقات من أي نوع مع العدو الصهيوني ويتحول شريف إلى بطل قومي عندما يقوم برفع دعوى قضائية تطالب بطرد السفارة الإسرائيلية.
يذكر أن الفيلم كان قد تعرض للعديد من المشاكل والأزمات خلال فترة تصويره أبرزها مع الرقابة على المصنفات الفنية وأيضا ما تردد حول تدخل السفارة الإسرائيلية عدة مرات لدى السلطات السياسية المصرية لتعطيل عرضه وصعوبة تصوير المظاهرات التي يقودها أبطال الفيلم في نهايته بسبب حالة عدم الاستقرار التي يعيشها الشارع المصري وتعدد التظاهرات السياسية المطالبة بالتغيير-(مصادر متعددة).
أقيم مساء اول امس الثلاثاء عرض خاص لفيلم (السفارة في العمارة) للنجم عادل إمام وسط حشود جماهيرية وإعلامية وأمنية كبيرة .
العرض الذي أقيم بدار سينما (مترو) في منطقة وسط القاهرة تحول الى تظاهرة فنية وسياسية حيث أغلقت الجماهير العريضة التي حضرت الفيلم ، شارع طلعت حرب الرئيسي بوسط القاهرة لأكثر من ساعتين ورددت الهتافات المعادية للوجود الإسرائيلي متفاعلة مع أحداث الفيلم الذي يعكس الرفض الشعبي للتطبيع مع العدو الصهيوني .
هذا وحضر العرض الخاص إلى جانب أبطال الفيلم لفيف من رجال الفكر والسياسة والنجوم وأعضاء السلك الدبلوماسي وممثلو السفارات العربية وحضره: النجوم أحمد السقا وميرفت أمين ولبلبة والإعلامي عمرو أديب وشويكار إضافة إلى الكاتب يوسف معاطي والمخرج عمرو عرفة ونجوم الفيلم داليا البحيري ولطفي لبيب وميسرة وخالد زكي وسعيد طرابيك وأحمد راتب ومحمد أبو داود.
و يؤكد الفيلم ان المصريين يجمعون على رفض التطبيع مع اسرائيل، من خلال قصة مهندس البترول شريف الذي يعود من الخليج بعد غياب أكثر من ربع قرن ليفاجأ بوجود السفارة الإسرائيلية في العمارة التي يقطنها ملاصقة لشقته التي يسكنها وتبدأ معاناته سواء بتقييد حريته في الدخول والخروج إلى العمارة أو في النظرة الشعبية الرافضة لأي علاقات من أي نوع مع العدو الصهيوني ويتحول شريف إلى بطل قومي عندما يقوم برفع دعوى قضائية تطالب بطرد السفارة الإسرائيلية.
يذكر أن الفيلم كان قد تعرض للعديد من المشاكل والأزمات خلال فترة تصويره أبرزها مع الرقابة على المصنفات الفنية وأيضا ما تردد حول تدخل السفارة الإسرائيلية عدة مرات لدى السلطات السياسية المصرية لتعطيل عرضه وصعوبة تصوير المظاهرات التي يقودها أبطال الفيلم في نهايته بسبب حالة عدم الاستقرار التي يعيشها الشارع المصري وتعدد التظاهرات السياسية المطالبة بالتغيير-(مصادر متعددة).
أقيم مساء اول امس الثلاثاء عرض خاص لفيلم (السفارة في العمارة) للنجم عادل إمام وسط حشود جماهيرية وإعلامية وأمنية كبيرة .
العرض الذي أقيم بدار سينما (مترو) في منطقة وسط القاهرة تحول الى تظاهرة فنية وسياسية حيث أغلقت الجماهير العريضة التي حضرت الفيلم ، شارع طلعت حرب الرئيسي بوسط القاهرة لأكثر من ساعتين ورددت الهتافات المعادية للوجود الإسرائيلي متفاعلة مع أحداث الفيلم الذي يعكس الرفض الشعبي للتطبيع مع العدو الصهيوني .
هذا وحضر العرض الخاص إلى جانب أبطال الفيلم لفيف من رجال الفكر والسياسة والنجوم وأعضاء السلك الدبلوماسي وممثلو السفارات العربية وحضره: النجوم أحمد السقا وميرفت أمين ولبلبة والإعلامي عمرو أديب وشويكار إضافة إلى الكاتب يوسف معاطي والمخرج عمرو عرفة ونجوم الفيلم داليا البحيري ولطفي لبيب وميسرة وخالد زكي وسعيد طرابيك وأحمد راتب ومحمد أبو داود.
و يؤكد الفيلم ان المصريين يجمعون على رفض التطبيع مع اسرائيل، من خلال قصة مهندس البترول شريف الذي يعود من الخليج بعد غياب أكثر من ربع قرن ليفاجأ بوجود السفارة الإسرائيلية في العمارة التي يقطنها ملاصقة لشقته التي يسكنها وتبدأ معاناته سواء بتقييد حريته في الدخول والخروج إلى العمارة أو في النظرة الشعبية الرافضة لأي علاقات من أي نوع مع العدو الصهيوني ويتحول شريف إلى بطل قومي عندما يقوم برفع دعوى قضائية تطالب بطرد السفارة الإسرائيلية.
يذكر أن الفيلم كان قد تعرض للعديد من المشاكل والأزمات خلال فترة تصويره أبرزها مع الرقابة على المصنفات الفنية وأيضا ما تردد حول تدخل السفارة الإسرائيلية عدة مرات لدى السلطات السياسية المصرية لتعطيل عرضه وصعوبة تصوير المظاهرات التي يقودها أبطال الفيلم في نهايته بسبب حالة عدم الاستقرار التي يعيشها الشارع المصري وتعدد التظاهرات السياسية المطالبة بالتغيير-(مصادر متعددة).