اثارت فتوى اصدرها مفتي عام السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبدالله ال الشيخ هدم الآثار بمكة المكرمة لتوسعة الحرمين الشريفين. ردود فعل واسعة ما بين الترحيب والتنديد في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، ومن التعليقات:
- خطه التوسعه الأولى للمسجد النبوي لم يعترض إلى المفتي بحجه الآثار وختلف الوضع مع مكه في ريحه...
- وهل يجوز تكسير الشبوك لبناء مساكن لعامة الشعب!! ثمة سؤال هناك: هل الإفتاء احيانا غير جائز?!!
- التوسعه لزيادة إستيعاب المصلين ولا أجد سبيلاَ للإنكار هنا على فضيلته
- المفتي يجيز هدم الكعبة ومقام ابراهيم لبناء اطول عمارة في مكة. هذا الخبر بعد خمس سنين في الجرايد
- لن أستغرب إذا نقل قبر الرسول وصاحبيه بالمدينه بفتوى من رئيس هيئة كبار الشياطين .!!
-ليس بالغريب تأتي الأوامر من خلف ستار وبالتالي هو الميكرفون العالي لإيصاله مُثبتة بحكم قداسته
- مع ان الموضوع ما يحتاج لفتوى لكن الاثار = حضارة وماضي الشعوب وهدمها غير مُبرر
- دامها هذي هي الفتوه وكل سنه توسع نقول يامرحبا باهل مكه في المدينه..
- وكأنها أثار تخص السعوديه على حد سواء!بالمناسبه في مسلمين خارجها يهمهم اﻷمر،أهدمو اللي ضيق عليها
- لا اعرف ماهي الاثار ولكن الشبوك اولى بالهدم قبل اي شي اخر في هذا البلد مهما كان السبب ! مهما كان
- هذي أثار لاتقدر بثمن لجميع المسلمين من المفترض لاترتبط بفتوى والحلول تُخلق من أجل يحافظون عليها
- طيب في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ماكنت موجودة صح؟ والغرض منها التوسعه ع الناس؟وين المشكلة
- كلها اثار ناس سكنوا فيها وماتوا ابي اعرف سر تقديس بعض الناس لها
- تهدمون الآثار الاسلامية بدعوى التوسعة،وماذا عن قصر الصفا ودار التوحيد أم أنهما لم يضيقا ع الناس
- قرار صائب ، لايعارضه سوى من ﻻ يعرف الحرم إلا في الصور ، لذا هو ليس بحاجة لتوسعته
- طيب الآثار وحكم ، بالنسبة لناطحات السحاب أم أن هناك حدود لا تقربها الفتوى!!
- بلد عجيبة البلدان إلي تفهم تنفق الملايين للحفاظ على آثارها التاريخية وهنا يتسابقوا لهدمها!!
- هذه الفتوى ليس لها علاقة بالتوسعة بل خطوة في سياق تاريخي طويل لمحو وطمس أثار الحجاز
- اداء الناس لمناسك الحج اهم وهو مذكور في القرآن والحج من اركان الاسلام وبذلك مقّدم على الاثار
- .. ليش تهدمونها... نفسي اولادي واحفادي يشوفونها .. ياعالم روحوا تركيا وشوفوا التراث العثماني
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا