أثار إرسال كلب إلى مركز للتخلص منه، ضجة كبيرة في أميركا، لأن الدافع وراء ذلك لم يكن إزعاجه أو مرضه، وإنما «مثليته»، وكان لـ «فيسبوك» الفضل في إنقاذه.
وأفادت وسائل إعلام أميركية، أن مأوى للحيوانات في تينيسي لجأ إلى موقع «فيسبوك» في مسعى أخير منه لإنقاذ بعض الحيوانات لديه، لكن قصة الكلب «إلتون» كانت الأكثر لفتاً للانتباه إذ ان دافع تخلي مالكه عنه كان «مثليته».
واستجاب أكثر من ألف شخص على ما نشر، وساهمت حملة في إنقاذه من الموت ووجد منزلاً عند طبيبة حيوانات في مدينة جاكسون الأميركية، والتي أكدت انه ودود جداً بالرغم من انه يخاف من كل شيء تقريباً.
1