- تغير نمط حياة الطفل :
الأطفال الذين يقضون وقتاً طويلاً أمام شاشة التلفزيون أو جهاز الكومبيوتر والألعاب الإلكترونية هم أكثر عرضا للقلق وقد يؤدي إلى الاكتئاب. لذا من المهم جدا دمج الطفل ببعض النشاطات الرياضية والحركة خارج المنزل.
- النوم الكافي :
الحصول على عدد ساعات كافية من النوم يوميا ضروري جدا. الغرفة التي ينام فيها الطفل يجب أن تكون مظلمة وهادئة. يحتاج الطفل إلى 8 ساعات نوم يوميا على الأقل.
- التمارين الرياضية :
الحركة والرياضة تريح الأعصاب وتقوم بموازنة المشاعر. الطفل الذي يعاني من القلق سيستفيد كثيرا من ممارسة النشاطات البدنية لأنها تحفز الدماغ لإفراز هرمونات مهدئة مثل اوكسيتوسين. الرياضة كذلك تطرد السموم المتواجدة في الجسم والتي قد تلعب دورا بزيادة معدل القلق.
- الغذاء الصحي :
الأطعمة الجاهزة والوجبات السريعة عرفت بأضرارها حيث تسبب البدانة لدى الأطفال وأمراض قد تحدث عند الكبر كالسكري والقلب وضغط الدم. وفي نفس الوقت تزيد هذه الأطعمة من شعور الطفل بالقلق لما تتركه من سموم في جسده يؤدي إلى ارتفاع معدل القلق لديه. استبدلي هذه الوجبات بوجبات صحية وخفيفة وأكثري من تقديم الخضر والفواكه الطازجة لطفلك والمزيد من شرب الماء.
- الضحك :
الضحك من أفضل علاجات القلق والتوتر. فهو يفرز هرمونات السعادة ويقوي المناعة.
- الحياة العائلية :
الطفل الذي ينشأ في بيت مليء بالصراعات والخلافات يكون أكثر عرضا للإصابة بالتوتر والضغوطات والقلق. لذا حاولي تجنب المشاكل العائلية والدخول في صراعات خاصة أمام الطفل. احرصي على توفير أجواء مليئة بالأمان والراحة لطفلك.
للمزيد عن صحتك وجمالك:
طبيب البوابة: مؤشرات الإصابة بتجلط الدم بعد أخذ لقاح كورونا
نصائح لفقدان الوزن بدون تمارين رياضية!