تصاعدت حدة التوترات بين الأميرة ماري وسلفتها الأميرة ماريا في القصر الملكي حيث يُعتقد بأنها أصبحت تهدد العائلة المالكة الدنماركية.
ويُعتقد بأن العلاقة بين الأميرة ماري، زوجة الأمير فريدريك، وسلفتها زوجة الأمير يواكيم قد تدهّورت بسرعة في الأشهر الأخيرة.
وبدأت العلاقة الفاترة عندما تحدّثت الأميرة ماريا على العلن بأنها تريد ترك الدنمارك والعيش مع عائلتها في باريس بشكل دائم.

كما أثيرت بعض التساؤلات عند زيارة فريدريك لشقيقه في مقر إقامته دون تواجد الأميرة ماري معه، لكنهم أشاروا فيما بعد أن السبب يعود إلى قواعد التباعد الاجتماعي.
وتأتي التوترات الأخيرة في أعقاب التقارير الإعلامية التي أشارت إلى أن الأميرة ماريا انفصلت عن العائلة المالكة، ونفى المتحدث باسم العائلة المالكة الدنماركية في ذلك الوقت حدوث أي خلاف.

كانت قد انتقلت عائلة الأمير يواكيم، الشقيق الأصغر لولي عهد الدنمارك مؤقتًا إلى باريس في بداية عام 2019، حيث كان يشارك يواكيم في برنامج تدريب عسكري لمدة ستة أيام في الأسبوع.
وكان من المقرر أن يعود إلى الدنمارك في نهاية عام 2020، إلا أنه قرر البقاء في فرنسا وتولى دور الملحق الدفاعي في السفارة الدنماركية في باريس.
للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي: