نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فيديو يعود لغارة قامت بها الشرطة عام 2005 على مزرعة بالم بيتش التابعة للمليادير المنتحر جيفري إبستاين.
وبينت اللقطات عشرات من القطع المزعجة من الديكور، بما في ذلك الصور عن قرب للفتيات الصغيرات اللاتي يرتدين ملابس ضيقة، وكرسي طبيب الأسنان المجهز تجهيزًا كاملاً، وصورة له في منصة الصحافة بالبيت الأبيض.
ويظهر الفيديو ضباط شرطة بالم بيتش وهم يقومون بتمشيط المنزل المشهور الآن والذي تبلغ قيمته 16.4 مليون دولار، حيث يُزعم أنه المكان الذي أساء فيه ابستاين وزملاؤه البارزين إلى العديد من الفتيات القاصرات.
وظهرت جدران القصر المكون من تسع غرف، مغطاة بالعشرات من الصور التي تقدم نظرة تفصيلية على الذوق غير المشروع للملياردير المنتحر.
كما تظهر إحدى الصور لفتاة يبدو أنها في سن السادسة تقريبًا ترتدي ثوبًا قصيرًا، واعتبرت الصورة واضحة إلى درجة أن السلطات طمستها في اللقطات.
وفي أخرى، تظهر فتاة ذات شعر داكن يبدو أنها تبلغ من العمر حوالي 15 عامًا في بيكيني أسود صغير على الحائط أعلى فتاة عارية تمامًا ترقد على الشاطئ، بما في ذلك صورا لصديقته غسيلين ماكسويل وهي أيضًا ممتدة عارياً على الشاطئ.
تم اتهام ماكسويل بالمساعدة الفعالة في تجنيد الفتيات الصغيرات من أجل متعة إبستاين من خلال الوعد بالترويج لحياتهم المهنية إذا زاروا العديد من العقارات الفخمة في جميع أنحاء الولايات المتحدة وخارجها.
للمزيد من أخبار المشاهير.. تابع في Buzz بالعربي:
