عادت عارضة الأزياء الأمريكية "كريسي تيغان" بالزمن إلى الوراء، ونشرت صورة تجمعها بوالدتها التايلندية "فيلايلاك تيغان" التقطت في التسعينات، لكن لاحظ رواد مواقع التواصل الاجتماعي التشابه الكبير بينها وبين ابنتها "لونا".
يقول المثل الشعبي " طب الجرة على تمها تطلع البنت لامها "، وبدا واضحًا التشابه الكبير بين "كريسي تيغان" (33 عامًا) وابنتها الكبرى ذات الثلاثة أعوام، أكان ذلك في الملامح الجذابة والنظرة الساحرة، والبشرة السمراء الفاتنة، ففي الصورة تظهر "تيغان" بشعر مموج طويل وإطلالة كلاسيكية مُرتدية فستان أرجواني مُرقَّط، بينما حفرت غمازة في وجنتيها.
من جهة أخرى، ارتدت والدتها قميص مُزركش وشورت دنيم فضفاض على شكل تنورة، واعتمدت تسريحة شعر مموجة قصيرة، في حين غطَّت عينيها بنظارات شمسية سوداء.
ولم يكن رواد مواقع التواصل الاجتماعي الوحيدين ممن لاحظوا التشابه الكبير بينهما، فعلَّق زوجها "جون ليجند" على الصورة: "إنها لونا"، وكتب آخر: "أتى الوقت لتنشري صورة تقارنين فيها نفسك بلونا في الفترة العمرية نفسها".
وعلَّق مستخدم آخر: "حسنًا، كنت أعتقد أن لونا تشبع جون ليجند، لكنها نسخة طبق الأصل عنك."
وفي وقت سابق، خضعت " تيغان"، لحقن البوتوكس في منطقة الإبطين من أجل الوصول لحل جذري ونهائي لمشكلة "فرط التعرق" الذي ممكن أن يقع أيضًا في منطقة الكفين وباطن القدمين.
وعلَّقت "تيغان" على الفيديو: "حقن الإبطين بالبوتوكس أفضل خطوة أقدمت عليها.. أستطيع ارتداء الحرير دون أن أتعرق."
تظهر "تيغان" في المقطع مُتمددة على سرير العلاج أثناء حقنها بالمادة، في حين غطَّت وجهها بفوطة زرقاء لتقليل الألم على ما يبدو، لكنها في النهاية أشارت أن العملية لم تكن مؤلمة كما توقَّعت.
المزيد عن كريسي تيغان في 'Buzz'بالعربي:
