عادت نجمة تلفزيون الواقع "كايلي جينر" إلى موطن راحتها بعد أسبوع حافل بالشائعات المشينة والأكاذيب الملفقة من وجهة نظرها، التي أدَّت إلى إزالة لقبها كـ"أصغر مليارديرية عصامية".
وكانت مجلة "فوربس قد منحت لقب أصغر مليارديرية عصامية لـ"كايلي جينر" عقب النجاح الكبير الذي حققته شركتها لمستحضرات التجميل Kylie Cosmetics، لكن اتضح أن هناك تزويرًا في السجلات المالية التي تلاعبت بها النجمة ووالدتها ومديرة أعمالها "كريس جينر".
what am i even waking up to. i thought this was a reputable site.. all i see are a number of inaccurate statements and unproven assumptions lol. i’ve never asked for any title or tried to lie my way there EVER. period
— Kylie Jenner (@KylieJenner) May 29, 2020
ومع مواجهة "كايلي" ببعض الأسئلة الصعبة حول كيفية تزوير فريقها الأرقام، لم تنشر إلا ردًا مقتضبًا موجَّهًا لمجلة "فوربس"، بالإضافة إلى إظهار دعمها لحركة Black Lives Matter بعد مقتل "جورج فلويد".
وبعد أكثر من أسبوع على ردها، شاركت "كايلي" صورة تجمعها بإبنتها "ستورمي" ذات العامين عبر حسابها على موقع "إنستغرام"، وتظهر محتضنةً إياها بقوة أمام سلالم منزلها الفاخر، وكتبت: "دوائي لكل شيء".
وحصدت الصورة منذ نشرها أكثر من سبعة ملايين إعجاب وآلاف التعليقات المعربة عن جمال اللقطة ولطافتها.
ويبدو أن "ستورمي" الشخص الوحيد الذي بإمكانه إخراج "كايلي" من عزلتها ومزاجها الكدر، خاصة أنها قد تواجه مساءلة قانونية، بسبب تزويرها عوائد الضرائب، “لتضخيم ثروتها”، من أجل الحصول على “مكانة أعلى بين الأثرياء العالم، ورفع قيمتها التسويقية”.