عبر حي الشيخ جراح وبطن الهوى.. مشاريع ومخططات لتهويد القدس العربية

تاريخ النشر: 27 مايو 2021 - 11:34 GMT

تهويد القدس هو مصطلح يصف ما يعتبره البعض المحاولات المستمرة من قبل السلطات الإسرائيلية من أجل نزع الهوية الإسلامية والمسيحية التاريخية من مدينة القدس وفرض طابع مستحدث جديد وهو الطابع اليهودي.

منذ أن قامت إسرائيل باحتلال مدينة القدس عام 1967، وهي تعمل جاهدة للسيطرة عليها وتغيير معالمها بهدف تهويدها وإنهاء الوجود العربي فيها، وقد استخدمت لأجل ذلك الكثير من الوسائل وقامت بالعديد من الإجراءات ضد المدينة وسكانها.

ولم يقف هذا الاستهداف عند الحفريات أسفل المسجد وفي محيطه فقط، بل نفذ الاحتلالالعديد من المشروعات التهويدية ومنها:

عرض كشريط
عرض كقائمة

مشروع "كيدم يروشلايم": يمتد بين منطقتي وادي حلوة بالقرب من باب المغاربة أحد أبواب الأقصى نزولا إلى عين سلوان/حي البستان، وضم آثارًا بيزنطية ورومانية ومقتنيات وجدها باحثو الآثار الإسرائيليين وعالجوها بما يسمح بإسقاط الرواية الإسرائيلية عليها، حيث ادعوا بهتانًا أنها أجزاء من "الهيكلين الأول والثاني".

مشروع "بيت شتراوس": يشمل بناء مدرسة دينية، وكنيسًا يهوديًّا، ومركزًا متقدمًا لعمليات الشرطة، وقاعة لشرح المزاعم والروايات التلمودية، وقاعة استقبال كبيرة، وعشرات الحمّامات العامة، وغرف تشغيل وصيانة ويبعد 50 مترًا عن سور الأقصى الغربي.

مشروع "بيت هليبا" (بيت الجوهر): يقع على بعد 100 من الجهة الغربية لساحة البراق ويتكوّن من ثلاث طبقات على مساحة 1840 مترًا مربعًا، وتضمّ غرفًا إدارية، ومركزًا تعليميًّا، وصالة عرض، وقاعة الزوار، وقاعة احتفالات، ومكتبة، وستعرض في الطبقة التي ستبنى تحت الأرض "بقايا الموجودات الأثرية" التي عُثر عليها أثناء الحفر، ويزعم الاحتلال أنها تعود إلى حقبتَي "المعبدَين الأول والثاني".

مشروع القطار الخفيف (التلفريك): يهدف إلى رفع أعداد المستوطنين القادمين إلى المدينة المحتلة، واقتحام المسجد الأقصى، ورصدت له سلطات الاحتلال ميزانيات ضخمة، وسيكون قادرًا على نقل 3000 شخص في الساعة، باستخدام 72 عربة تتسع كل واحدة منها لعشرة أشخاص.

الكنس اليهودية: أقامت سلطات الاحتلال أكثر من 100 كنيس يهودي في محيط المسجد الأقصى وفي البلدة القديمة، بعضها صغير وبعضها الآخر ضخم، ومنها: كنيس خيمة إسحق وكنيس جوهرة إسرائيل"وكنيس "الخراب".

القطار السريع: أدخله ضمن مشاريع تهويد محيط المسجد الأقصى في 2019 ليربط بين تل أبيب والقدس المحتلة، ويصل المسار إلى سور المسجد الأقصى الغربي (ما يسمى "حائط المبكى")، ويشمل مسار القطار شريطًا يمتد تحت عشرات المنازل في حي وادي حلوة في سلوان.

متنزّه "ارمون هنتسيف" الاستيطاني: يقع على طرف جبل المكبّر المطلّ على البلدة القديمة والمسجد الأقصى من الجنوب، وسيكون بارتفاع 40 إلى 60 مترًا.

جسر المشاة "السياحي" بين حي الثوري ومنطقة النبي داود: واصلت سلطات الاحتلال محاولات السيطرة على أراضي المقدسيين في منطقة وادي الربابة في سلوان جنوب المسجد الأقصى؛ بهدف تنفيذ مشاريع تهويدية من ضمنها جسر المشاة "السياحي" الذي سيمتدّ فوق أراضي وادي الربابة من حي الثوري إلى منطقة النبي داود بطول 197 مترًا، وارتفاع 30 مترًا.

مجسم "المعبد" المزعوم عند باب المغاربة: في 9 يوليو 2020 وضعت "جماعات المعبد" مجسمًا لـ"المعبد" المزعوم عند مدخل باب المغاربة في السور الغربي للأقصى، وهو الباب المخصص لاقتحامات المستوطنين اليهود و"السياح".

مشروع "كيدم يروشلايم": يمتد بين منطقتي وادي حلوة بالقرب من باب المغاربة أحد أبواب الأقصى نزولا إلى عين سلوان/حي البستان، وضم آثارًا بيزنطية ورومانية ومقتنيات وجدها باحثو الآثار الإسرائيليين وعالجوها بما يسمح بإسقاط الرواية الإسرائيلية عليها، حيث ادعوا بهتانًا أنها أجزاء من "الهيكلين الأول والثاني".
مشروع "بيت شتراوس": يشمل بناء مدرسة دينية، وكنيسًا يهوديًّا، ومركزًا متقدمًا لعمليات الشرطة، وقاعة لشرح المزاعم والروايات التلمودية، وقاعة استقبال كبيرة، وعشرات الحمّامات العامة، وغرف تشغيل وصيانة ويبعد 50 مترًا عن سور الأقصى الغربي.
مشروع "بيت هليبا" (بيت الجوهر): يقع على بعد 100 من الجهة الغربية لساحة البراق ويتكوّن من ثلاث طبقات على مساحة 1840 مترًا مربعًا، وتضمّ غرفًا إدارية، ومركزًا تعليميًّا، وصالة عرض، وقاعة الزوار، وقاعة احتفالات، ومكتبة، وستعرض في الطبقة التي ستبنى تحت الأرض "بقايا الموجودات الأثرية" التي عُثر عليها أثناء الحفر، ويزعم الاحتلال أنها تعود إلى حقبتَي "المعبدَين الأول والثاني".
مشروع القطار الخفيف (التلفريك): يهدف إلى رفع أعداد المستوطنين القادمين إلى المدينة المحتلة، واقتحام المسجد الأقصى، ورصدت له سلطات الاحتلال ميزانيات ضخمة، وسيكون قادرًا على نقل 3000 شخص في الساعة، باستخدام 72 عربة تتسع كل واحدة منها لعشرة أشخاص.
الكنس اليهودية: أقامت سلطات الاحتلال أكثر من 100 كنيس يهودي في محيط المسجد الأقصى وفي البلدة القديمة، بعضها صغير وبعضها الآخر ضخم، ومنها: كنيس خيمة إسحق وكنيس جوهرة إسرائيل"وكنيس "الخراب".
القطار السريع: أدخله ضمن مشاريع تهويد محيط المسجد الأقصى في 2019 ليربط بين تل أبيب والقدس المحتلة، ويصل المسار إلى سور المسجد الأقصى الغربي (ما يسمى "حائط المبكى")، ويشمل مسار القطار شريطًا يمتد تحت عشرات المنازل في حي وادي حلوة في سلوان.
متنزّه "ارمون هنتسيف" الاستيطاني: يقع على طرف جبل المكبّر المطلّ على البلدة القديمة والمسجد الأقصى من الجنوب، وسيكون بارتفاع 40 إلى 60 مترًا.
جسر المشاة "السياحي" بين حي الثوري ومنطقة النبي داود: واصلت سلطات الاحتلال محاولات السيطرة على أراضي المقدسيين في منطقة وادي الربابة في سلوان جنوب المسجد الأقصى؛ بهدف تنفيذ مشاريع تهويدية من ضمنها جسر المشاة "السياحي" الذي سيمتدّ فوق أراضي وادي الربابة من حي الثوري إلى منطقة النبي داود بطول 197 مترًا، وارتفاع 30 مترًا.
مجسم "المعبد" المزعوم عند باب المغاربة: في 9 يوليو 2020 وضعت "جماعات المعبد" مجسمًا لـ"المعبد" المزعوم عند مدخل باب المغاربة في السور الغربي للأقصى، وهو الباب المخصص لاقتحامات المستوطنين اليهود و"السياح".
مشروع "كيدم يروشلايم": يمتد بين منطقتي وادي حلوة بالقرب من باب المغاربة أحد أبواب الأقصى نزولا إلى عين سلوان/حي البستان، وضم آثارًا بيزنطية ورومانية ومقتنيات وجدها باحثو الآثار الإسرائيليين وعالجوها بما يسمح بإسقاط الرواية الإسرائيلية عليها، حيث ادعوا بهتانًا أنها أجزاء من "الهيكلين الأول والثاني".
مشروع "كيدم يروشلايم": يمتد بين منطقتي وادي حلوة بالقرب من باب المغاربة أحد أبواب الأقصى نزولا إلى عين سلوان/حي البستان، وضم آثارًا بيزنطية ورومانية ومقتنيات وجدها باحثو الآثار الإسرائيليين وعالجوها بما يسمح بإسقاط الرواية الإسرائيلية عليها، حيث ادعوا بهتانًا أنها أجزاء من "الهيكلين الأول والثاني".
مشروع "بيت شتراوس": يشمل بناء مدرسة دينية، وكنيسًا يهوديًّا، ومركزًا متقدمًا لعمليات الشرطة، وقاعة لشرح المزاعم والروايات التلمودية، وقاعة استقبال كبيرة، وعشرات الحمّامات العامة، وغرف تشغيل وصيانة ويبعد 50 مترًا عن سور الأقصى الغربي.
مشروع "بيت شتراوس": يشمل بناء مدرسة دينية، وكنيسًا يهوديًّا، ومركزًا متقدمًا لعمليات الشرطة، وقاعة لشرح المزاعم والروايات التلمودية، وقاعة استقبال كبيرة، وعشرات الحمّامات العامة، وغرف تشغيل وصيانة ويبعد 50 مترًا عن سور الأقصى الغربي.
مشروع "بيت هليبا" (بيت الجوهر): يقع على بعد 100 من الجهة الغربية لساحة البراق ويتكوّن من ثلاث طبقات على مساحة 1840 مترًا مربعًا، وتضمّ غرفًا إدارية، ومركزًا تعليميًّا، وصالة عرض، وقاعة الزوار، وقاعة احتفالات، ومكتبة، وستعرض في الطبقة التي ستبنى تحت الأرض "بقايا الموجودات الأثرية" التي عُثر عليها أثناء الحفر، ويزعم الاحتلال أنها تعود إلى حقبتَي "المعبدَين الأول والثاني".
مشروع "بيت هليبا" (بيت الجوهر): يقع على بعد 100 من الجهة الغربية لساحة البراق ويتكوّن من ثلاث طبقات على مساحة 1840 مترًا مربعًا، وتضمّ غرفًا إدارية، ومركزًا تعليميًّا، وصالة عرض، وقاعة الزوار، وقاعة احتفالات، ومكتبة، وستعرض في الطبقة التي ستبنى تحت الأرض "بقايا الموجودات الأثرية" التي عُثر عليها أثناء الحفر، ويزعم الاحتلال أنها تعود إلى حقبتَي "المعبدَين الأول والثاني".
مشروع القطار الخفيف (التلفريك): يهدف إلى رفع أعداد المستوطنين القادمين إلى المدينة المحتلة، واقتحام المسجد الأقصى، ورصدت له سلطات الاحتلال ميزانيات ضخمة، وسيكون قادرًا على نقل 3000 شخص في الساعة، باستخدام 72 عربة تتسع كل واحدة منها لعشرة أشخاص.
مشروع القطار الخفيف (التلفريك): يهدف إلى رفع أعداد المستوطنين القادمين إلى المدينة المحتلة، واقتحام المسجد الأقصى، ورصدت له سلطات الاحتلال ميزانيات ضخمة، وسيكون قادرًا على نقل 3000 شخص في الساعة، باستخدام 72 عربة تتسع كل واحدة منها لعشرة أشخاص.
الكنس اليهودية: أقامت سلطات الاحتلال أكثر من 100 كنيس يهودي في محيط المسجد الأقصى وفي البلدة القديمة، بعضها صغير وبعضها الآخر ضخم، ومنها: كنيس خيمة إسحق وكنيس جوهرة إسرائيل"وكنيس "الخراب".
الكنس اليهودية: أقامت سلطات الاحتلال أكثر من 100 كنيس يهودي في محيط المسجد الأقصى وفي البلدة القديمة، بعضها صغير وبعضها الآخر ضخم، ومنها: كنيس خيمة إسحق وكنيس جوهرة إسرائيل"وكنيس "الخراب".
القطار السريع: أدخله ضمن مشاريع تهويد محيط المسجد الأقصى في 2019 ليربط بين تل أبيب والقدس المحتلة، ويصل المسار إلى سور المسجد الأقصى الغربي (ما يسمى "حائط المبكى")، ويشمل مسار القطار شريطًا يمتد تحت عشرات المنازل في حي وادي حلوة في سلوان.
القطار السريع: أدخله ضمن مشاريع تهويد محيط المسجد الأقصى في 2019 ليربط بين تل أبيب والقدس المحتلة، ويصل المسار إلى سور المسجد الأقصى الغربي (ما يسمى "حائط المبكى")، ويشمل مسار القطار شريطًا يمتد تحت عشرات المنازل في حي وادي حلوة في سلوان.
متنزّه "ارمون هنتسيف" الاستيطاني: يقع على طرف جبل المكبّر المطلّ على البلدة القديمة والمسجد الأقصى من الجنوب، وسيكون بارتفاع 40 إلى 60 مترًا.
متنزّه "ارمون هنتسيف" الاستيطاني: يقع على طرف جبل المكبّر المطلّ على البلدة القديمة والمسجد الأقصى من الجنوب، وسيكون بارتفاع 40 إلى 60 مترًا.
جسر المشاة "السياحي" بين حي الثوري ومنطقة النبي داود: واصلت سلطات الاحتلال محاولات السيطرة على أراضي المقدسيين في منطقة وادي الربابة في سلوان جنوب المسجد الأقصى؛ بهدف تنفيذ مشاريع تهويدية من ضمنها جسر المشاة "السياحي" الذي سيمتدّ فوق أراضي وادي الربابة من حي الثوري إلى منطقة النبي داود بطول 197 مترًا، وارتفاع 30 مترًا.
جسر المشاة "السياحي" بين حي الثوري ومنطقة النبي داود: واصلت سلطات الاحتلال محاولات السيطرة على أراضي المقدسيين في منطقة وادي الربابة في سلوان جنوب المسجد الأقصى؛ بهدف تنفيذ مشاريع تهويدية من ضمنها جسر المشاة "السياحي" الذي سيمتدّ فوق أراضي وادي الربابة من حي الثوري إلى منطقة النبي داود بطول 197 مترًا، وارتفاع 30 مترًا.
مجسم "المعبد" المزعوم عند باب المغاربة: في 9 يوليو 2020 وضعت "جماعات المعبد" مجسمًا لـ"المعبد" المزعوم عند مدخل باب المغاربة في السور الغربي للأقصى، وهو الباب المخصص لاقتحامات المستوطنين اليهود و"السياح".
مجسم "المعبد" المزعوم عند باب المغاربة: في 9 يوليو 2020 وضعت "جماعات المعبد" مجسمًا لـ"المعبد" المزعوم عند مدخل باب المغاربة في السور الغربي للأقصى، وهو الباب المخصص لاقتحامات المستوطنين اليهود و"السياح".

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن