فايروس "الكورونا المُستجد".. تعرف على طبيعته وأعراضه ومخاطره

تاريخ النشر: 26 يناير 2020 - 11:48 GMT

مع تسارع وتيرة عدوى فيروس "كورونا" وتحوله إلى وباء عالمي، اتخذت الصين إجراءات غير مسبوقة بإغلاق مدن تضم أربعين مليون شخص حول بؤرة المرض في مدينة "ووهان" لمحاولة إبطاء تقدمه.

وقالت وسائل الإعلام الصينية الرسمية اليوم الأحد إن عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا في البلاد ارتفع إلى 56، وسجلت 1975 إصابة بالفيروس الذي ظهر في إقليم هوبي وسط الصين لينتشر في مناطق أخرى، كما سجلت إصابات في كندا وأميركا واليابان وأستراليا وماليزيا وتايلند وفرنسا وغيرها.

وأثار فيروس كورونا الجديد حالة من القلق، لأنه ما زال هناك كثير من الغموض يكتنفه مثل مدى خطورته ومدى سهولة انتقاله بين البشر، لذا تعرف على طبيعته وأعراضه ومخاطره:

عرض كشريط
عرض كقائمة

يُعتبر فيروس "كورونا" فصيلة كبيرة من الفيروسات التي تصيب الحيوانات بشكل رئيسي، ويمكن أن يصيب الإنسان بالعدوى في بعض الأحيان.

وتنتقل هذه الفيروسات بين البشر عن طريق الجو أو الإفرازات أو ملامسة الأجسام المُلوثة، وخاصة في فصل الشتاء.

وأبرز أعراض هذا الفيروس الحمى والتهابات الجهاز التنفسي والسعال وآلام الصدر وضيق التنفس في بعض الأحيان واضطرابات في الجهاز الهضمي.

وتسبب نوعان من فيروسات كورونا بأوبئة خطيرة وأحيانًا مميتة للبشر، أولهما فيروس السارس وتسبب في وباء عالمي انتشر في 2002-2003، وكانت الخفافيش هي المصدر.

أما الثاني فهو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية أو ما عرف بفيروس "ميرس"، واكتشف للمرة الأولى عام 2012 في الشرق الأوسط. في عام 2020 تم تحديد فيروس "كورونا مُستجد" في الصين.

ويفترض أن يكون "المُضيف" حيوانًا حيًا بيع داخل سوق الحيوانات في ووهان التي يقطنها 11 مليون نسمة.

ثم تحول الفيروس وانتقل إلى البشر وقد تكيف وأصبح قادرًا على الانتقال من شخص إلى آخر. يعتقد أن مدة حضانة الفيروس هي سبعة أيام وقد تصل إلى 14 يومًا.

وحتى الآن، لا يوجد دواء محدد لمحاربة هذه الفيروسات، ولا لقاح ضدها.

ولوقف انتشار هذا الفيروس وضعت مطارات دولية عديدة كاميرات حرارية لقياس درجة حرارة القادمين من الصين، مع فرض الحجر الصحي على الأشخاص المصابين بالحمى.

هناك مخاوف من انتشار "الكورونا" على نطاق واسع خلال عطلة رأس السنة الصينية التي تستمر لمدة أسبوع، وتنطلق في 24 يناير، حين يسافر الملايين من الصينيين إلى ديارهم للاحتفال، لكن هذه الاحتفالات ألغيت، وأُغلقت مدينة ووهان والعديد من المدن الصينية الأخرى.

يتمثل الاختلاف الجوهري بين فيروس كورونا والأنفلونزا الموسمية في عدم وجود لقاح لهذا الفيروس الجديد، مما يعني أنه من الأصعب على الفئات الضعيفة من السكان، التي تشمل كبار السن أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي أو المناعة، حماية أنفسهم.

يُعتبر فيروس "كورونا" فصيلة كبيرة من الفيروسات التي تصيب الحيوانات بشكل رئيسي، ويمكن أن يصيب الإنسان بالعدوى في بعض الأحيان.
وتنتقل هذه الفيروسات بين البشر عن طريق الجو أو الإفرازات أو ملامسة الأجسام المُلوثة، وخاصة في فصل الشتاء.
وأبرز أعراض هذا الفيروس الحمى والتهابات الجهاز التنفسي والسعال وآلام الصدر وضيق التنفس في بعض الأحيان واضطرابات في الجهاز الهضمي.
وتسبب نوعان من فيروسات كورونا بأوبئة خطيرة وأحيانًا مميتة للبشر، أولهما فيروس السارس وتسبب في وباء عالمي انتشر في 2002-2003، وكانت الخفافيش هي المصدر.
أما الثاني فهو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية أو ما عرف بفيروس "ميرس"، واكتشف للمرة الأولى عام 2012 في الشرق الأوسط. في عام 2020 تم تحديد فيروس "كورونا مُستجد" في الصين.
ويفترض أن يكون "المُضيف" حيوانًا حيًا بيع داخل سوق الحيوانات في ووهان التي يقطنها 11 مليون نسمة.
ثم تحول الفيروس وانتقل إلى البشر وقد تكيف وأصبح قادرًا على الانتقال من شخص إلى آخر. يعتقد أن مدة حضانة الفيروس هي سبعة أيام وقد تصل إلى 14 يومًا.
وحتى الآن، لا يوجد دواء محدد لمحاربة هذه الفيروسات، ولا لقاح ضدها.
ولوقف انتشار هذا الفيروس وضعت مطارات دولية عديدة كاميرات حرارية لقياس درجة حرارة القادمين من الصين، مع فرض الحجر الصحي على الأشخاص المصابين بالحمى.
هناك مخاوف من انتشار "الكورونا" على نطاق واسع خلال عطلة رأس السنة الصينية التي تستمر لمدة أسبوع، وتنطلق في 24  يناير، حين يسافر الملايين من الصينيين إلى ديارهم للاحتفال، لكن هذه الاحتفالات ألغيت، وأُغلقت مدينة ووهان والعديد من المدن الصينية الأخرى.
يتمثل الاختلاف الجوهري بين فيروس كورونا والأنفلونزا الموسمية في عدم وجود لقاح لهذا الفيروس الجديد، مما يعني أنه من الأصعب على الفئات الضعيفة من السكان، التي تشمل كبار السن أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي أو المناعة، حماية أنفسهم.
يُعتبر فيروس "كورونا" فصيلة كبيرة من الفيروسات التي تصيب الحيوانات بشكل رئيسي، ويمكن أن يصيب الإنسان بالعدوى في بعض الأحيان.
يُعتبر فيروس "كورونا" فصيلة كبيرة من الفيروسات التي تصيب الحيوانات بشكل رئيسي، ويمكن أن يصيب الإنسان بالعدوى في بعض الأحيان.
وتنتقل هذه الفيروسات بين البشر عن طريق الجو أو الإفرازات أو ملامسة الأجسام المُلوثة، وخاصة في فصل الشتاء.
وتنتقل هذه الفيروسات بين البشر عن طريق الجو أو الإفرازات أو ملامسة الأجسام المُلوثة، وخاصة في فصل الشتاء.
وأبرز أعراض هذا الفيروس الحمى والتهابات الجهاز التنفسي والسعال وآلام الصدر وضيق التنفس في بعض الأحيان واضطرابات في الجهاز الهضمي.
وأبرز أعراض هذا الفيروس الحمى والتهابات الجهاز التنفسي والسعال وآلام الصدر وضيق التنفس في بعض الأحيان واضطرابات في الجهاز الهضمي.
وتسبب نوعان من فيروسات كورونا بأوبئة خطيرة وأحيانًا مميتة للبشر، أولهما فيروس السارس وتسبب في وباء عالمي انتشر في 2002-2003، وكانت الخفافيش هي المصدر.
وتسبب نوعان من فيروسات كورونا بأوبئة خطيرة وأحيانًا مميتة للبشر، أولهما فيروس السارس وتسبب في وباء عالمي انتشر في 2002-2003، وكانت الخفافيش هي المصدر.
أما الثاني فهو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية أو ما عرف بفيروس "ميرس"، واكتشف للمرة الأولى عام 2012 في الشرق الأوسط. في عام 2020 تم تحديد فيروس "كورونا مُستجد" في الصين.
أما الثاني فهو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية أو ما عرف بفيروس "ميرس"، واكتشف للمرة الأولى عام 2012 في الشرق الأوسط. في عام 2020 تم تحديد فيروس "كورونا مُستجد" في الصين.
ويفترض أن يكون "المُضيف" حيوانًا حيًا بيع داخل سوق الحيوانات في ووهان التي يقطنها 11 مليون نسمة.
ويفترض أن يكون "المُضيف" حيوانًا حيًا بيع داخل سوق الحيوانات في ووهان التي يقطنها 11 مليون نسمة.
ثم تحول الفيروس وانتقل إلى البشر وقد تكيف وأصبح قادرًا على الانتقال من شخص إلى آخر. يعتقد أن مدة حضانة الفيروس هي سبعة أيام وقد تصل إلى 14 يومًا.
ثم تحول الفيروس وانتقل إلى البشر وقد تكيف وأصبح قادرًا على الانتقال من شخص إلى آخر. يعتقد أن مدة حضانة الفيروس هي سبعة أيام وقد تصل إلى 14 يومًا.
وحتى الآن، لا يوجد دواء محدد لمحاربة هذه الفيروسات، ولا لقاح ضدها.
وحتى الآن، لا يوجد دواء محدد لمحاربة هذه الفيروسات، ولا لقاح ضدها.
ولوقف انتشار هذا الفيروس وضعت مطارات دولية عديدة كاميرات حرارية لقياس درجة حرارة القادمين من الصين، مع فرض الحجر الصحي على الأشخاص المصابين بالحمى.
ولوقف انتشار هذا الفيروس وضعت مطارات دولية عديدة كاميرات حرارية لقياس درجة حرارة القادمين من الصين، مع فرض الحجر الصحي على الأشخاص المصابين بالحمى.
هناك مخاوف من انتشار "الكورونا" على نطاق واسع خلال عطلة رأس السنة الصينية التي تستمر لمدة أسبوع، وتنطلق في 24  يناير، حين يسافر الملايين من الصينيين إلى ديارهم للاحتفال، لكن هذه الاحتفالات ألغيت، وأُغلقت مدينة ووهان والعديد من المدن الصينية الأخرى.
هناك مخاوف من انتشار "الكورونا" على نطاق واسع خلال عطلة رأس السنة الصينية التي تستمر لمدة أسبوع، وتنطلق في 24 يناير، حين يسافر الملايين من الصينيين إلى ديارهم للاحتفال، لكن هذه الاحتفالات ألغيت، وأُغلقت مدينة ووهان والعديد من المدن الصينية الأخرى.
يتمثل الاختلاف الجوهري بين فيروس كورونا والأنفلونزا الموسمية في عدم وجود لقاح لهذا الفيروس الجديد، مما يعني أنه من الأصعب على الفئات الضعيفة من السكان، التي تشمل كبار السن أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي أو المناعة، حماية أنفسهم.
يتمثل الاختلاف الجوهري بين فيروس كورونا والأنفلونزا الموسمية في عدم وجود لقاح لهذا الفيروس الجديد، مما يعني أنه من الأصعب على الفئات الضعيفة من السكان، التي تشمل كبار السن أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي أو المناعة، حماية أنفسهم.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن