8 من أهم المعالم التاريخية والدينية التي دمرتها إسرائيل في فلسطين على مر العصور

تاريخ النشر: 18 مايو 2021 - 11:40 GMT

تعمدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية احتلالها إلى بذل جهودها و استخدام كافة السبل والسياسات التي تستهدف السيطرة على كافة المقدرات التي حباها الله لفلسطين، فلم يسلم من بطش الاحتلال لا بشر ولا حتى الحجر. 

وفي ظل الظروف التي تمر بها فلسطين في الوقت الحالي بسبب الاحتلال الإسرائيلي وما يسببه من تدمير وقتل في البلاد، نذكر هنا 8 من أهم المعالم التاريخية والدينية التي دمرتها إسرائيل في فلسطين على مر العصور: 


 

عرض كشريط
عرض كقائمة

1.حارة المغاربة في البلدة القديمة في مدينة القدس: قامت سلطات الاحتلال بتشريع جرافاتها في العاشر من حزيران 1967 وحتى الثالث عشر منه، لهدم حارة المغاربة الملاصقة للمسجد الأقصى من الجهة الجنوبية الغربية، والتي تم بناؤها في العهد الأيوبي والمملوكي والعثماني، حيث دمرت 135 أثرًا. ومن جملة هذه الآثار: المدرسة الأفضلية، ومزار الشيخ عبد، وزاوية المغاربة، وعملت على تشريد قرابة 150 عائلة فلسطينية كانوا يسكنونها حيث تم إخلائهم بالقوة، وبعدها أصبح مكان الحارة ساحة يؤدي فيها اليهود طقوسًا دينية عند الحائط الغربي للمسجد الأقصى.

2.خربة أم الجمال: عمدت جرافات سلطات الاحتلال في 27 شباط 2015 على تدمير موقع "خربة أم الجمال"، وهي منطقة تعود إلى العصر الروماني، تقع على أراضي بلدة العيزرية شرق القدس المحتلة. حيث دمرت آليات الاحتلال مجموعة من المعالم الأثرية من ضمنها بقايا مبنى أثري ومقابر وآبار ومعاصر وجدران أثرية.

3. الموقع الأثري المعروف باسم " النبي زكريا": دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي مطلع شهر كانون الثاني 2018 موقعًا أثريًا عربىًا قديمًا يقع على تلة ويعرف بإسم "النبى زكريا" شمال مدينة القدس المحتلة.

4. مبنى فندق شيبرد التاريخي في حي الشيخ جراح: دمرت جرافات الاحتلال في 9 كانون الثاني 2011 مبنى فندق شيبرد التاريخي في حي الشيخ جراح بمدينة القدس، وكان الهدف من التدمير تشييد 20 وحدة استيطانية في المكان.

5.مسجد المحكمة: هو من مساجد فلسطين الأثرية، ويقع في حي الشجاعية شرق مدينة غزة. أنشئ هذا المسجد في القرن التاسع، وكان هذا الجامع مدرسة ثم محكمة للقضاء. تم تأسيس المدرسة من قبل الأمير بردبك الدودار عام 859هـ أيام الملك الأشرف أبو النصر إينال، ويتميز المسجد بأنشطته العديدة والمميزة. دمرته طائرات الاحتلال الحربية خلال حربها على قطاع غزة عام 2014 بشكل كلي.

6.مسجد الظفردمري: يُعد أحد أبرز المعالم الأثرية والإسلامية في قطاع غزة، حيث يقع على مشارف حي الشجاعية شرق مدينة غزة في فلسطين. يمتد تاريخه عبر قرون وسنوات منذ الحضارة المملوكية إلى يومنا هذا. تم تأسيسه من قبل الأمير المملوكي شهاب الدين أحمد الظُفُردُمرِي. ويتألف من جزأين أحدهما حديث وآخر قديم وأثري لم يبق منه سوى 3 إيوانات، دمرته طائرات الاحتلال خلال حربها على قطاع غزة عام 2014 بشكل كلي.

7.مقام خليل الرحمن: تسبب قصف طائرات الاحتلال على قطاع غزة عام 2014 بأضرار في الأرضية الفسيفسائية وفي جدران مقام إبراهيم الخليل الواقع داخل مسجد «خليل الرحمن» بمنطقة عبسان في محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة، وهو من آثار العصر المملوكي، ويعد من أهم المقاصد الصوفية قديماً.

8.مقام الخضر في مدينة دير البلح جنوب قطاع غزة: يقع هذا المقام في مدينة دير البلح جنوب قطاع غزة، والذي يعود للعصر اليوناني حسب النقوش والنصوص التي وجدت على اللوحة التأسيسية للمكان، دمرته قوات الاحتلال خلال حربها على قطاع غزة عام 2014 بشكل كلي.

1.حارة المغاربة في البلدة القديمة في مدينة القدس
2.خربة أم الجمال
3. الموقع الأثري المعروف باسم " النبي زكريا"
4. مبنى فندق شيبرد التاريخي في حي الشيخ جراح
5.مسجد المحكمة
6.مسجد الظفردمري
7.مقام خليل الرحمن
8.مقام الخضر في مدينة دير البلح جنوب قطاع غزة
1.حارة المغاربة في البلدة القديمة في مدينة القدس
1.حارة المغاربة في البلدة القديمة في مدينة القدس: قامت سلطات الاحتلال بتشريع جرافاتها في العاشر من حزيران 1967 وحتى الثالث عشر منه، لهدم حارة المغاربة الملاصقة للمسجد الأقصى من الجهة الجنوبية الغربية، والتي تم بناؤها في العهد الأيوبي والمملوكي والعثماني، حيث دمرت 135 أثرًا. ومن جملة هذه الآثار: المدرسة الأفضلية، ومزار الشيخ عبد، وزاوية المغاربة، وعملت على تشريد قرابة 150 عائلة فلسطينية كانوا يسكنونها حيث تم إخلائهم بالقوة، وبعدها أصبح مكان الحارة ساحة يؤدي فيها اليهود طقوسًا دينية عند الحائط الغربي للمسجد الأقصى.
2.خربة أم الجمال
2.خربة أم الجمال: عمدت جرافات سلطات الاحتلال في 27 شباط 2015 على تدمير موقع "خربة أم الجمال"، وهي منطقة تعود إلى العصر الروماني، تقع على أراضي بلدة العيزرية شرق القدس المحتلة. حيث دمرت آليات الاحتلال مجموعة من المعالم الأثرية من ضمنها بقايا مبنى أثري ومقابر وآبار ومعاصر وجدران أثرية.
3. الموقع الأثري المعروف باسم " النبي زكريا"
3. الموقع الأثري المعروف باسم " النبي زكريا": دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي مطلع شهر كانون الثاني 2018 موقعًا أثريًا عربىًا قديمًا يقع على تلة ويعرف بإسم "النبى زكريا" شمال مدينة القدس المحتلة.
4. مبنى فندق شيبرد التاريخي في حي الشيخ جراح
4. مبنى فندق شيبرد التاريخي في حي الشيخ جراح: دمرت جرافات الاحتلال في 9 كانون الثاني 2011 مبنى فندق شيبرد التاريخي في حي الشيخ جراح بمدينة القدس، وكان الهدف من التدمير تشييد 20 وحدة استيطانية في المكان.
5.مسجد المحكمة
5.مسجد المحكمة: هو من مساجد فلسطين الأثرية، ويقع في حي الشجاعية شرق مدينة غزة. أنشئ هذا المسجد في القرن التاسع، وكان هذا الجامع مدرسة ثم محكمة للقضاء. تم تأسيس المدرسة من قبل الأمير بردبك الدودار عام 859هـ أيام الملك الأشرف أبو النصر إينال، ويتميز المسجد بأنشطته العديدة والمميزة. دمرته طائرات الاحتلال الحربية خلال حربها على قطاع غزة عام 2014 بشكل كلي.
6.مسجد الظفردمري
6.مسجد الظفردمري: يُعد أحد أبرز المعالم الأثرية والإسلامية في قطاع غزة، حيث يقع على مشارف حي الشجاعية شرق مدينة غزة في فلسطين. يمتد تاريخه عبر قرون وسنوات منذ الحضارة المملوكية إلى يومنا هذا. تم تأسيسه من قبل الأمير المملوكي شهاب الدين أحمد الظُفُردُمرِي. ويتألف من جزأين أحدهما حديث وآخر قديم وأثري لم يبق منه سوى 3 إيوانات، دمرته طائرات الاحتلال خلال حربها على قطاع غزة عام 2014 بشكل كلي.
7.مقام خليل الرحمن
7.مقام خليل الرحمن: تسبب قصف طائرات الاحتلال على قطاع غزة عام 2014 بأضرار في الأرضية الفسيفسائية وفي جدران مقام إبراهيم الخليل الواقع داخل مسجد «خليل الرحمن» بمنطقة عبسان في محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة، وهو من آثار العصر المملوكي، ويعد من أهم المقاصد الصوفية قديماً.
8.مقام الخضر في مدينة دير البلح جنوب قطاع غزة
8.مقام الخضر في مدينة دير البلح جنوب قطاع غزة: يقع هذا المقام في مدينة دير البلح جنوب قطاع غزة، والذي يعود للعصر اليوناني حسب النقوش والنصوص التي وجدت على اللوحة التأسيسية للمكان، دمرته قوات الاحتلال خلال حربها على قطاع غزة عام 2014 بشكل كلي.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن