أثارت الإعلامية الكويتية حليمة بولند حالة من الجدل بعد نشرها فيديو لها في مدينة اسطنبول التركية، تظهر فيه لحظة توجهها إلى مدينة تقسيم وسط حراسة مشددة.
وظهرت بولند في الفيديو وسط عدد من الحراس الضخمين الذين يحملون سلاح ناري، وكشفت الإعلامية الكويتية من خلال الفيديو أن الشركة التي قامت باستضافتها أرفقت معها حراسة خاصة بعد تعرض عدد من السواح الخليجين للاعتداء في تقسيم.
وحاولت بولند التواصل مع الحراس باللغة العربية والإنجليزية إلا انهم لم يتجاوبوا معها، كما شكرت الشخص المسؤول الذي أرسلته الشركة على اهتمامهم الكبير بها، ليؤكد أنها تستحق هذه العناية.
وتفاعل الجمهور مع الفيديو بشكل كبير، وتساءل عدد منهم عن من تكون بولند ليتم الاهتمام بها لهذه الدرجة، كما سخر الكثيرون من وجود هذا العدد الكبير من الحرس من أجل حمايتها.
كما وصف البعض ما تقوم به بولند بالاستعراض غير المبرر ومحاولة من بولند لإثارة الجدل ولفت الانتباه وهو الأمر الذي اعتادت عليه بشكل كبير مؤخرًا.
وكانت بولند مؤخرًا قد أثارت حالة من الجدل والانتقادات بعد نشرها فيديو قدمت من خلاله لابنتيها رزمتين من الدولارات كـ"عيدية" بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
للمزيد من قسم أجدد خبرية:
