كشفت النجمة الهوليوودية العالمية "مايلي سايريس" عن تجربة مخيفة ومرعبة عاشتها خلال جولتها الغنائية الأوروبية في مدينة لندن عام 2009.
تفاصيل القصة المرعبة التي عاشتها مايلي سايريس
كشفت المغنية العالمية "مايلي سايريس" تفاصيل القصة المرعبة التي عاشتها خلال جولتها الغنائية في عام 2009، حيث كانت قد استأجرت شقة مقابل مبنى هارودز في العاصمة البريطانية لندن.
إلا أن سايرس اضطرت إلى مغادرة المنزل بعد وقوع العديد من الأحداث الغريبة، والمرغبة، واكتشفت أن الشقة مسكونة بالأشباح على حد تعبيرها.
وروت النجمة العالمية انها وخلال إقامتها في الشقة، بدأت برؤية الكوابيس، وفي احد الأيام بدأ شقيقها الذي كان يبلغ من العمر 13 عامًا حينها بالصراخ بشكل هيستيري، لتسارع مايلي لتكتشف ماذا حدث له، وأخبرها أن الماء البارد أصبح ساخنًا بشكل مفاجئ عند استحمامه.
وأضافت أنها أيضًا وخلال استحمامها في أحد المرات، أصبح تحول مقبض الحمام إلى الماء الساخن، وأصبحت بشرتها حمراء اللون، وأردفت أنها كانت دائمًا تشاهد طفل يراقبها خلال استحمامها.
وأوضحت ان والدة مايلي لم تصدّقها، إلى ان عمتها التي جاءت لزيارتها في احد المرات قد عاشت تجربة مخيفة في الشقة جعلتها تؤكّد ما قالته مايلي.
تاريخ الشقة القديمة المسكونة التي عاشت بها مايلي سايرس
أكّدت مايلي بأنها بحثت في تاريخ الشقة ليتبيّن بأنها كانت مخبز لرجل وامراة لديهما طفل صغير، وتوفيّت الأم وتوفي الاب بعدها بسبب مرض مزمن، ليدير الطفل المخبز.
وأصبحت هذه الشقة حاليًا متجر متعدد الأقسام وضخم جدًا، وقام شخص عربي من قطر بشرائها، بعد أن غادرتها النجمة العالمية.