بيلا حديد تعترف "أتمنى لو أنني تربيت على الإسلام".. ومستعدّة لخسارة وظيفتها

تاريخ النشر: 18 أغسطس 2022 - 07:27 GMT
بيلا حديد
بيلا حديد

أثارت عارضة الأزياء ذات الأصول الفلسطينية "بيلا حديد" جدلًا كبيرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تصريحاتها حول الاسلام والقضية الفلسطينية.

بيلا حديد تتمنّى أنها تربت على الإسلام

كشفت عارضة الأزياء الأميريكية من أصول فلسطينية  بانها تتمنى لو أن والدها رجل الاعمال محمد حديد ربّاها على الإسلام وتعاليمه، حيث أن بيلا وأشقائها وبالرغم من أن ديانتهم الإسلام تربوا على التقاليد الغربية والحياة في أمريكا

وتحرص بيلا بشكل مستمر على التفاخر والحديث عن أصولها العربية والفلسطينية بشكل خاص، إذ تحاول دعم القضية بشكل دائم من خلال منشوراتها والمشاركة في العديد من الفعاليات الداعمة للقضية الفلسطينية

كما تحرص بيلا باستمرار على التفاخر بأصولها العربية مع عائلتها حيث دائما ما يستعرضون المأكولات الشرقية، وكان الصادم تصريحات بيلا الأخيرة على الإسلام ورغبتها بأنها لو تربت عليه

بيلا حديد

بيلا حديد مستعدّة لخسارة وظيفتها

أكّدت عارضة الأزياء بيلا حديد بأنها مستعدّة لخسارة وظيفتها كعارضة أزياء وخسارة عالم الأضواء والشهرة وذلك من اجل القضية الفلسطينية وحرصها على مواصلة دعمها للقضية بشكل دائم.

وقالت بيلا خلال حديث لها مع إحدى المجلات العالمية: "أنا اتضامن مع كل كبار السن الذين ما زالو يعيشون هناك ولا يستطيعون رؤية فلسطين حرة والأطفال الذين يرغبون في حياة جميلة".

وكشفت بيلا بالرغم من أن دعمها للقضية الفلسطينية جعلها تخسر العديد من الأصدقاء وقطع علاقاتها التجارية إلا انها غير مستعدة للتنازل عن دعم القضية حتى لو خسرت وظيفتها.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن