خضر عدنان... ينتصر لفلسطين

تاريخ النشر: 22 فبراير 2012 - 09:48 GMT
خضر عدنان ينتصر في معركة الأمعاء الخاوية
خضر عدنان ينتصر في معركة الأمعاء الخاوية

استطاع الأسير خضر عدنان بعد 66 يوماً من الإضراب عن الطعام وبعد حملات موسعة للتضامن معه، أن ينتصر في معركتة وذلك بعدما وعدت السلطات بإطلاق سراحه في إبريل نيسان في اتفاق لتجنب إجراء مراجعة قضائية لسياسة الاعتقال، وقد تلقى النشطاء ورواد الإنترنت الخبر بفرحة عارمة وكبيرة، انتشرت في مواقع التواصل الإجتماعي، إليكم أهم التعليقات:

@tounsiahourra  شكرا لخضر عدنان الذي وحد كل الفصائل الفلسطينية دون أن يجتمع بها إلى طاولة المفاوضات , عاش المناضلون وعاشت فلسطين.
@MouridBarghouti قالوا له الحياة مفاوضات فرد عليهم بجوعه الطويل: الحياة مقاومة
@kholod_Abdullah وأنتصر صاحِب الجوعُ الطويل الطويل .. صاحب النصر الكبير الكبير .. وصار بطلاً مثلما يُريد !!
@salhiamal طوبى لرجل صبر فانتصر، هكذا يا بواسل الأقصى..علموهم معنى الصمود 
@saraabadla نعم للعدل ، نعم للصمود ، نعم للحق ، نعم للحرية و نعم لخضر عدنان
@fro7ah كل الشعوب خرجت جميعها لتصنع ربيعا لها إلا فلسطين صنع ربيعها الشيخ المجاهد عدنان خضر
@Halshathri  أتعرفون ماهو الإيمان؟ هو أن يضرب شخص عن الطعام لـ ٦٦ يوم (من ديسمبر الماضي) لأجل فكرة يؤمن بها.”
@mohjaro أويها وخضر انتصر، أويها ولين دماغ الحجر، أويها وحرك الحجر، أويها وطلع راجل دوناً عن كل البشر.
@Sanaa48 انتصار خضر انتصار معنوي لكل الثوار و لكل الثورات التي تتوجع، لازالت فلسطين الجريحة تعيدنا كلما أضعنا الطريق

-سؤال : حد يعرف مما خلق "خضر عدنان" الاسير الفلسطيني الذي أضرب 66 يوما عن الطعام , وقهر إسرائيل بقرارها بالإفراج عنه في شهر أبريل ؟؟!!

-بعد اضراب عن الطعام دام لشهرين خضر عدنان يجبر الاحتلال الصهيوني الافراج عنه . سينكسر قيدك يا خواجه

-خضر عدنان لم يضرب حتى الموت، وإنما حتى الحرية صباحكم حرية ... صباحكم خضر عدنان

-خضر عدنان...حين ينتصر سلاح الجوع

-وستحكي كتب التاريخ أن" اسرائيل "قبل أن تسقط،قهرهارجل نحيل بمفرده في محبسه،وانتصر بأمعائه الخاويةوروحه العظيمة خضر عدنان

- خضر عدنان أسد فلسطيني لا زال يروي للعالم قصة صمود ورباط وكرامة قصة حب أحلى من كل القصص في زمن انقرضت فيه الأسود"

-خضر عدنان ... ماذا فعلت بنا يا ابن عرابة ... لك نحني هاماتنا بك نقف فخراً فهذا الأسد من فلسطين ... هذا الأسطورة من وطني .. هذا البطل من جنين

-حتى لو كان فك القيد بعد حين خضر عدنان كبرت وكبرت فلسطين بك كم جميل هذا الأمل الذي زرعته فينا


- لا تعجبوا إذا رأيتم اليوم أشجارَ الزيتون في فلسطين قد انحنت...كيف لها ألا تنحني لكل حبة زيتون امتنعتَ يا خضر عدنان عن أكلها؟...نذير الزعبي

-قاتل وحيداً وهزم اسرائيل.. سيظل التاريخ يذكرك يا أسطورة الكرامة.. خضر عدنان..


-خضر عدنان، لم ينقذ نفسه فقط من اعتقلال الاحتلال، بل أعاد القضية بصموده الى جميع العالم ان حوالي ٥٠٠٠ فلسطيني لا يزالوا في سجون اسرائيل..



لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا.











































الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن